Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Friday, 13 May 2005

ممكن - شعر - عماد رجب

هل ممكن يجى تغيير
ونحس يا ناس بالخير
ولا هتموت زهرتنا
ويموت فينا التعبير

محبوس للرأى الاخر
محبوس لقلم وضمير
بيضحى باهلة ومالة
وحياتة فدا للغير

دابن الخطاب علمنا
انك تسمع للغير
وكتير قبلنا قالوها له
عندك اسمع يا امير

محبوس اتعلم منه
ما الحر يحب الطير
والصقر ان يوم قال اسمه
هيقول انا اسمى ضمير

انتهى عهد الطواعية
وبدا عهدك يا اسير
اليوم هنقولها بقوة
هنقول اسمع يا امير

وان شكى تجيلك مرة
هتقول حقق يا وزير
والعدل يسود والرحمة
ويعم بلدنا الخير

Comments

مش ممكن هيجى باظت خلاص

Posted by: ihsan | Friday, 20 May 2005

انتوا مستنيين اية دى لعبة واخرها السجن انا عارفة

Posted by: asmaa | Wednesday, 29 June 2005

ايا وطني الجريح دع جراحك تندمل....
أيا وطني الجريح في غداك أري الأمل....
ستقوم تلعن كل ظالم...سيموت في قلبك كل خوف محتمل
و سيجري نيلك رغم انف المغرض... و يصد غضبك كل عار مقتبل

ايا وطني انهض و انهضي...يا مصر فوق جبينك اري الغد
اري قلوبا قد فار دمائها،،،سيل سيسحق كل وغد مبغض

ايا مصر و لو ادماكي سيف الظلم... لا...
لا تسقطي و قفي فنحن في قلبك حياه...
سنزود عنكي بالدماء و بالغلا...سنعيد يوما مجدك الي علاه...

الليل مهما طال ظلما مدبر...الحق مهما غاب قهرا مقبلا...
و تعودي يا مصر كما قال النبي...كنانة لله تقهر كل معتدي..

Posted by: عمرو المصري | Thursday, 30 June 2005

خلوا الشباب يياس الله يخرب بيوتهم بكرة يحبسوهم كمان علشان ما يقولوش شعر

Posted by: ahmed | Friday, 01 July 2005

دابن الخطاب علمنا
انك تسمع للغير
وكتير قبلنا قالوها له
عندك اسمع يا امير

Posted by: اسراء | Friday, 01 July 2005

هو دا احمد فؤاد نجم الجديد؟؟؟؟؟

Posted by: ايمن | Saturday, 02 July 2005

مصر الشقية
م الشقا
مصر العفية
والأبية
واللي دورها
دايما يشيل ولادها
القضية
رغم الضنا
مصر أم الولاد
سمر الجباه
مصر ام البلاد
بنت التاريخ
ست الممالك كلها
جه عليها اليوم
تتباع في سوق نخاسة
يا بشر
نخاس
بيزعق
فوق القباب
تعالوا يا
غجر
ياللي نفسكوا
تملكوا رزقها
جوها
سحرها
والبشر
ليكوا افضل خدم
علمتهم ازاي
تنحني الرقاب
لو كشرت
انياب الغضب
الديوث اللي ما
يعرف معنى الغضب
بياع
وكتير
غب منها
وياما نهب
بيعرض ترابها
في المزاد
الحقوها يا اولادها
قبل ما ينتهي المزاد
الحقوها قبل ما تاكلها الكلاب

Posted by: فتحي اسماعيل | Sunday, 03 July 2005

برافو شباب الشعر نص الملحمة والكلمة اللتى بتتقال او تتغنى تحرك زى المظاهرة برافوا من كل قلبى

Posted by: سيعيد الملوانى | Monday, 04 July 2005

ممكن اشعار تانية ولا مفيش ؟؟؟
انا دورت فى الجريدة لقيت الاشعار قليلة جدا
ممكن اساهم انا كمان

Posted by: احمد عبد الواحد | Tuesday, 05 July 2005

ابعتلنا على بريدنا

Posted by: وائل عباس | Tuesday, 05 July 2005

خالص شكرى وتقديرى لكل من ارسل مشاركة واتمنى ان نقدم جميعا لمصر ادب راقى محترم يخدم قضايانا ويوحد كلمتنا
وشكر خاص لوائل عباس المصرى ابن البلد

Posted by: عماد رجب | Wednesday, 06 July 2005

دى قصيدة للشاعر العراقى الكبير أحمد مطر ممكن تناسب الموضوع
خجل
أمس إتصلت بالأمل
قلت له :هل ممكن
أن يخرج العطر لنا
من الفسيخ والبصل
قال : أجل
قلت : وهل يمكن أن تشعل النار بالبلل
قال : بلى
قلت : وهل من حنظل
يمكن تقطير العسل
قال : نعم
قلت : وهل
يمكن وضع الأرض
فى جيب زحل ؟
قال : نعم .. بلى .. أجل
فكل شئ محتمل
قلت : إذن حكامنا
سيشعرون بالخجل
قال : تعال أبصق على وجهى
إذا هذا حصل

Posted by: عمرو محمد | Wednesday, 06 July 2005

ممكن لا تصالح لامل دنقل
ا اى حاجة لاحمد قؤاد نجم؟
وعايزين قسم خاص للاشعار ممكن يا استاذ وائل

Posted by: سميرة | Thursday, 07 July 2005

هذه وصلة لقصيدة لا تصالح للعظيم أمل دنقل
قال ... لاتصالح
فالجماعة عملوا بنصيحتوا
وصالحوا واترموا في حضن الصهاينة واتمرمغوا في عبودية الأمريكان
ومسحوا بكرامة الشعب كله
مخلفات ( لامؤاخذة ) الأمريكان والصهاينة
نهايته
ما فيش فايدة
لكن فيه أمل
http://www.alsakher.com/modules.php?name=News&file=article&sid=235

Posted by: فتحي اسماعيل | Friday, 08 July 2005

ودى كمان مجلة فيها اشعار كتير لا تصالح واحمد فؤاد نجم وخلافة
http://www.arab-mag.5u.com

Posted by: تامر | Friday, 08 July 2005

لا تصالح

ولو منحوك الذهب

أترى حين أفقأ عينيك

ثم أثبت جوهرتين مكانهما

هل ترى ..؟

هي أشياء لا تشترى

ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك

حسكما - فجأة - بالرجولة

هذا الحياء الذي يكبت الشوق .. حين تعانقه

الصمت - مبتسمين - لتأنيب أمكما

وكأنكما ما تزالان طفلين

تلك الطمأنينة الأبدية بينكما : أن سيفان سيفك

صوتان صوتك

إنك إن مت للبيت رب وللطفل أب

هل يصير دمي - بين عينيك - ماء ؟

أتنسى ردائي الملطخ

تلبس - فوق دمائي - ثيابا مطرزة بالقصب ؟

إنها الحرب

قد تثقل القلب

لكن خلفك عار العرب

لا تصالح

ولا تتوخ الهرب

لا تصالح على الدم .. حتى بدم

لا تصالح

ولو قيل رأس برأس

! أكل الرؤوس سواء ؟

أقلب الغريب كقلب أخيك ؟

أعيناه عينا أخيك ؟

وهل تتساوى يد .. سيفها كان لك

بيد سيفها أثكلك ؟

سيقولون : جئناك كي تحقن الدم .. جئناك

كن - يا أمير - الحكم

سيقولون : ها نحن أبناء عم

قل لهم : إنهم لم يرعوا العمومة فيمن هلك

واغرس السيف في جبهة الصحراء

إلى أن يجيب العدم

إنني كنت لك فارسا

وأخا . وأبا . وملك

لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخات الندامة

وتذكر (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد

( ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة

أن بنت أخيك "اليمامة" زهرة تتسربل - في سنوات الصبا- بثياب الحداد

كنت ، إن عدت : تعدو على درج القصر

تمسك ساقي عند نزولي

فأرفعها - وهي ضاحكة - فوق ظهر الجواد

ها هي الآن .. صامتة

حرمتها يد الغدر : من كلمات أبيها

ارتداء الثياب الجديدة

من أن يكون لها - ذات يوم - أخ

من أب يبتسم في عرسها

وتعود إليه إذا الزوج أغضبها

وإذا زارها

يتسابق أحفاده نحو أحضانه ، لينالوا الهدايا

ويلهوا بلحيته (وهو مستسلم) ويشدوا العمامة

لا تصالح

فما ذنب تلك اليمامة لترى العش محترقا

فجأة ، وهي تجلس فوق الرماد ؟

لا تصالح

ولو توجوك بتاج الإمارة

كيف تخطو على جثة ابن أبيك ..؟

وكيف تصير المليك.. على أوجه البهجة المستعارة ؟

كيف تنظر في يد من صافحوك

فلا تبصر الدم .. في كل كف ؟

إن سهماً أتانى من الخلف

سوف يجيئك من ألف خلف

فالدم - الآن صار وساما وشارة

لا تصالح

ولو توجوك بتاج الإمارة

إن عرشك : سيف

وسيفك : زيف

إذا لم تزن - بذؤابته - لحظات الشرف واستطبت - الترف

لا تصالح

" ولو قال من مال عند الصدام ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام

عندما يملأ الحق قلبك

تندلع النار إن تتنفس

لا تصالح ولو قيل ما قيل من كلمات السلام

كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنس ؟

كيف تنظر في عيني امرأة

أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟

كيف تصبح فارسها في الغرام ؟

كيف ترجو غدا لوليد ينام

كيف تحلم أو تغنى بمستقبل لغلام وهو يكبر

- بين يديك - بقلب منكس ؟

لا تصالح

ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام

وارو قلبك بالدم

وارو التراب المقدس

وارو أسلافك الراقدين إلى أن ترد عليك العظام

لا تصالح

- ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن - الجليلة

أن تسوق الدهاء، وتبدي - لمن قصدوك - القبول

سيقولون : ها أنت تطلب ثأرا يطول فخذ - الآن - ما تستطيع : قليلا من الحق

في هذه السنوات القليلة

إنه ليس ثأرك وحدك

لكنه ثأر جيل فجيل

وغدا.. سوف يولد من يلبس الدرع كاملة

يوقد النار شاملة، يطلب الثأر، يستولد الحق ، من أضلع المستحيل

لا تصالح

ولو قيل إن التصالح حيلة

إنه الثأر

تبهت شعلته في الضلوع

إذا ما توالت عليها الفصول

ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس) فوق الجباه الذليلة

لا تصالح

ولو حذرتك النجوم ورمى لك كهانها بالنبأ

كنت أغفر لو أنني مت

ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ

لم أكن غازيا ، لم أكن أتسلل قرب مضاربهم

أو أحوم وراء التخوم

لم أمد يدا لثمار الكروم

أرض بستانهم لم أطأ لم يصح قاتلي بي : "إنتبه"

كان يمشي معي .. ثم صافحني

ثم سار قليلا ولكنه في الغصون اختبأ!

فجأة : ثقبتني قشعريرة بين ضلعين

واهتز قلبي - كفقاعة - وانفثأ .

وتحاملت ، حتى احتملت على ساعدي

فرأيت : ابن عمي الزنيم واقفا بتشفى بوجه لئيم

لم يكن في يدي حربة ، أو سلاح قديم

لم يكن غير غيظي الذي يتشكى الظمأ

لا تصالح

إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة النجوم .. لميقاتها

والطيور .. لأصواتها

والرمال .. لذراتها

والقتيل لطفلته الناظرة

كل شئ تحطم في لحظة عابرة

الصبا - بهجة الأهل - صوت الحصان - التعرف بالضيف

همهمة القلب حين يرى برعما في الحديقة يذوي

- الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي -

مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة

كل شئ تحطم في نزوة فاجرة

والذي اغتالني : ليس ربا

ليقتلني بمشيئته ليس أنبل مني

ليقتلني بسكينته ، ليس أمهر مني

ليقتلني باستدارته الماكرة

لا تصالح

فما الصلح إلا معاهدة بين ندين

(في شرف القلب لا تنتقص)

والذي اغتالني محض لص

سرق الأرض من بين عيني

والصمت يطلق ضحكته الساخرة

لا تصالح

ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ

والرجال التي ملأتها الشروخ

هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد

وامتطاء العبيد

هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم

وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ

لا تصالح

فليس سوى أن تريد

أنت فارس هذا الزمان الوحيد وسواك ..المسوخ

لا تصالح لا تصالح

Posted by: احمد | Monday, 11 July 2005

ارض الوطن.... لم تصبح .....لم يعد هناك حتى وطن
ارض فقط.....خرابا يباباً.....
صمت رهيب ... يسود المكان
ركود مهيب.... و مياة عفنة
موتى يتحركون... يأكلون و يشربون
و طيور الجوراح تنهش القطيع
ملعون هذا الزمان ...... ملعون
سجن كبير..... شمال جنوب
شرق و غرب.....ممنوع الخروج
اتريد ان تفر ايها الحقير
اتريد ان تفكر ايها الذليل
لا و الف لا
يكفيك الشهيق....... و الزفير يكفيك

Posted by: THE PHARAO | Wednesday, 13 July 2005

علي فكرة انا عندي مفاجاءة هايلة بعد بكرة....................
تابوعوا الفرعون المصرى و انتوا تعرفوا... و علي فكرة انا مش بتاع شهرة

Posted by: الفرعون المصرى | Thursday, 14 July 2005

هية فين؟

Posted by: صافى | Saturday, 16 July 2005

انا بموت فى اشعار عماد رجب
وجبت لكم هدية لقيتها على النت
موقعه
http://www.emadin.5u.com

Posted by: امانى | Saturday, 16 July 2005

المفاجاءة جاية النهاردة فى ميعادها بس انا خايف يكون لها تاثير سلبى علي الموقع.... مانتوا عارفين الحكومة و اساليبها القذرة.....

Posted by: الفرعون المصرى | Saturday, 16 July 2005

محدش قاللى راية فى ارض الوطن

Posted by: الفرعون المصرى | Saturday, 16 July 2005

The comments are closed.