Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Tuesday, 17 July 2012

Zartawi's Son Shitting Facism

عندما خري علينا إبن القرضاوي
نموذج للخراء الفكري الفاشي المتفشي - عبرحمن إبن أبيه

صوروني جنب علم حزب الله والنبي علشان أنا مناضل فشخ بقى

المكتوب داخل هذا المربع خراء خالص
أدخل على مسئوليتك الخاصة
منشور بجريدة اليوم السائع بتاريخ 9 يوليو 2012


تساءل بعض الشباب المحترم على بعض مواقع التواصل الاجتماعى عن حرية الاعتقاد، وأرسل لى البعض منهم أسئلة من نوعية: «ما الذى يضر الدولة فى أن أعبد الشمس أو القمر؟ وما الذى يضرالدولة فى أن أتشيع؟ وما الذى يضر الدولة فى أن يكون بعض أبناؤها من الملحدين؟» وإلى آخر هذا النوع من الأسئلة.

والحقيقة أن حرية الاعتقاد أمر مكفول فى الشرع والقانون، ولكن البعض يخلط بين حرية الاعتقاد، وبين حرية الدعوة والتبشير بمعتقد ما، قد يسبب تمزقا فى نسيج المجتمع.
المجتمع المصرى حباه الله نعمة لا ينبغى التفريط فيها، فالغالبية العظمى من المسلمين، وكلهم من السنة، والبقية من المسيحيين، وغالبية هؤلاء أقباط أرثوذوكس، وهذا النسيج وصل لدرجة من الانسجام تجعلنا محسودين ممن حولنا، وما حال العراق وسوريا ولبنان عنا ببعيد.
حين يتحدث اليوم بعض الأشخاص عن حرية البعض فى اعتناق المذهب الشيعى، أو فى عبادة الشمس والقمر والنجوم... إلخ، نحن هنا لا نتحدث عن حرية الاعتقاد، بل نحن نتحدث فى صميم السياسة والأمن القومى المصرى، لأن أى شكل من أشكال التبشير، أو نشر الأفكار فى هذا الموضوع، هى فى الحقيقة تغيير للنسيج الوطنى المنسجم منذ مئات السنين، وعبث بجينات التربة المصرية التى تكيفت مع كل العوامل الطبيعية، لكى تبقى وتنمو وتبدع وتحمى نفسها من كل الآفات.

أغلق باب بيتك، واعبد ما شئت، واكفر بما شئت، ولكن من حق المجتمع والدولة أن تتخذ جميع الإجراءات حين تكتب مقالة، أو تنتج فيلما، أو تؤلف رواية، أو تبدع قصيدة، أو تؤسس حزبا.. طبقا لهذا المعتقد الدخيل على الوطن.

حين يحدث ذلك.. يصبح القرار سياسيا، لا علاقة له بحرية المعتقد!
أحب أن أذكر الجميع بدولة هادئة حباها الله من جمال الطبيعة وخيراتها الكثير، وحباها الله أيضا نسيجا متناغما، ولكن شاء الله أن يكدر بعض أبناء هذا البلد هذا الصفو، وكانت النتيجة أن مات الملايين من أبناء هذا الشعب، وشرد الملايين، ودخل هذا البلد فى حروب استمرت لعشرات السنين، وما زال هذا البلد يعانى من ذلك حتى الآن.
أفغانستان...!

هذه دولة غالبيتها العظمى من المسلمين السنة الأحناف، وهناك أقلية شيعية صغيرة جدا، ولكن شاءت الأقدار أن يعتنق بعض أبناء هذا الشعب بعض الأفكار الشيوعية المتطرفة، فوصل بعض الملحدين إلى سدة الحكم، وأرادوا أن يفرضوا «تقدميتهم» على الشعب الأفغانى «المتخلف»!

!!!كس أم الجهل يعني بيفتي كمان في التاريخ الأفغاني

وحين رفض الأفغان ذلك وقاوموه، استعان هؤلاء بجيوش الاحتلال، فدخل الجيش السوفييتى، وبدأت قصة حزينة لم تنته فصولها حتى الآن.
هذه عبرة لمن يريد أن يعتبر، وهى حكاية، خلاصتها أننا لا ينبغى أن نفرط فى نقاط قوتنا، من أجل بعض أصحاب الأغراض.

فليعتقد كل من شاء ما شاء، ولكن الدعوة والتبشير لأى معتقد، يحول الأمر إلى قرار سياسى من حق بل من واجب الدولة أن يكون لها رأى فيه.
عاشت مصر للمصريين وبالمصريين...
 

وصلة المقال الأصلية
http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=726873

Comments

على فكرة الكلام سليم يا وائل انا مش شايف فيه اي خري يعني

Posted by: omar alaa | Tuesday, 17 July 2012

اعم وائل الغالبية مسلمين شوافع اشعرية وده مذهب الازهر الشريف يعتد بالمذهب الحنفي في الزواج فقط وده فرضته علينا الدولة العثمانية بنت المتناكة. اما الواد الخول ابن ترزي الفتاوي القطرية لحاس طيز امير قطر العرص يوسف القرضاوي فيكفيه مقولة هذا العرص من ذاك الخول. يا عم انت فاقع بيضانك ليه مالييتشيع كس امه متعة والي يقلب علي مذهب ابن حنبل ويعمل سلفي كس امه تلفي والي يقلب مسيحي يصلي علي يشوعا يوسف النجار سيبك من الدعارة دي كل سنة وانت طيب رمضان داخل حتصوم ولا ذي كل سنة ؟ دي حرية شخصيه تصوم تفطر انما المهم حتشيش فين السنه دي

Posted by: الزبر الملتحي | Wednesday, 18 July 2012

يعنى اللى بينتقد مقال يقول بينقدوه ليه والكلام الصح علشان الناس تفهم مش يقرا المقال يسخن سواء فاهم ولا مش فاهم ويقوم شاتم ويبقى لو كاتب المقال جاهل يكون منتقده اجهل منه

Posted by: ibrahim | Saturday, 29 September 2012

الكلام مظبوط وما فيهوش غلط ...والله انت اللي خرياجي يا وائل

Posted by: adham | Sunday, 09 December 2012

The comments are closed.