Monday, 26 December 2011
Tweets: Egypt The Spinster
مصر العروسة البايرة
تويتات مجمعة
انا درست في كلية كلها بنات - كنا 400 بنت وحداشر ولد - وازعم اني فاهم دماغ البنات كويس - يتبع
10:24 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (12)
Thursday, 22 December 2011
Wael Abbas on SCAF - Nile TV
Wael Abbas on SCAF - Nile TV
part ii
part iii
ترجمة بعض ما ورد في الفيديو
وائل عباس: العسكر لديهم خطة وهم يحمون مصالح اجنبية في مصر
وائل عباس: من مصلحة العسكر ترويض الثورة حتى لا يطلب الثوار تغييرات جذرية
وائل عباس: العسكر يخشون مطالب باصلاح المؤسسة العسكرية والتدخل في المعونة العسكرية
وائل عباس: العسكر يتحكمون في مقدرات اقتصادية هائلة ولن يتخلوا عنها بسهولة بل هم يقتلون من اجلها
وائل عباس: العسكر ليسوا بنفس مستوى ذكاء الثورة
وائل عباس: العسكر يريدون ان يقنعونا ان مجموعة من الشباب الاعزل استفز ديناصورات قوات الصاعقة
وائل عباس: اذا كان جنود الصاعقة المصرية يستفزون بهذه السرعة فكيف سنذهب الى حرب مع اي دولة
وائل عباس: من العار ان نرى قيادات جيشنا المتقلدة للاوسمة والنياشين يطلون علينا باكاذيب خائبة من شاشة التلفاز
وائل عباس: هؤلاء القيادات العسكرية هم بقايا مبارك وينتمون الى حيث يوجد مبارك الآن
وائل عباس: لا يتعلق الموضوع بحرية الرأي عندما يكون هناك وقائع ثابتة من قتل بالرصاص وهتك عرض
وائل عباس: الموضوع ليس موضوع - آراء - عندما نرى دماء ورصاص وضباط يطلقون الرصاص من مسافة قريبة على المتظاهرين
وائل عباس: رأينا عنف مع سبق الاصرار والترصد وجنود يستخدمون مقابض العصي لاحداث اجسم الاصابات
وائل عباس: العسكر يصادرون الصحف ويغلقون القنوات ويقذفون الكاميرات من بلكونات ميدان التحرير
وائل عباس: خطة العسكر للسيطرة اكثر قمعية وعنفا من خطة مبارك وينفذونها بوقاحة ولا يبالون بالرأي العام الدولي حتى
وائل عباس للمذيعة: دعيني اضعك في السجن واقتلك ولا اعطيك فرصة واقول انك فاشلة
وائل عباس للمذيعة: انتم في هذا المبنى - ماسبيرو - تصلون الى ملايين المصريين وتخبرونهم الاكاذيب
وائل عباس: صوتي لا يصل للناس لاني لست على القناة الاولى او الثانية او النيل للاخبار- المذيعة: ها نبقى نشوف الموضوع ده
وائل عباس: مازال لديكم قانون اتحاد الاذاعة والتلفزيون الذي يزعم ان النظام يمتلك موجات الاثير
وائل عباس: وبموجب هذا القانون غيرمسموح بقنوات الراديو الارضية او محطات التلفزة الارضية
وائل عباس: حتى المجرمون والبلطجية لهم حقوق والا اصبحنا دولة نازية بها افران للغاز كما قال كاطو
وائل عباس: العمل بالنظام الرئاسي يجب ان ينتهي لابد ان نتحول اى جمهورية برلمانية
وائل عباس: نموذج الرئيس الأب او الاله لابد ان ينتهي رئيس قرر اننا نبقى اشتراكيين ورئيس جه عمل انفتاح ورئيس جه بقى حرامي
وائل عباس: لا خروج آمن للعسكر بعد اليوم فالامر لم يعد متعلق بسرقتهم لنقودنا الامر الان يتعلق بجرائم قتل ودماء
وائل عباس: اذا كنتم تريدون خروج آمن للعسكر لابد من ان تحيوا الشهداء الموتى وتأخذوا رأيهم في هذا الموضوع
15:35 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (6)
Wednesday, 21 December 2011
Cut The Strings Of The Marionette
تويتات مجمعة : قطع خيوط الماريونيت
أو : كيف باع بعض المدونين القضية وقاوم الإعلام محاولات تحريره
بيقولو عليا عميل امريكا علشان رحت امريكا كذا مرة - يتبع ...
اللي اقدر افيدكم بيه بحكم معرفتي بكيف تدار واشنطون في مسالة مصر بالذات اوباما وكلينتون شرابة خرج والبنتاجون والسي آي إيه هم أصحاب القرار !!!
المسألة المصرية في واشنطون دي سي أكبر من ان تترك لقرارات الرئيس الامريكي او وزير خارجيته
أنا مش باكرر كلام السادات عن ان اوراق اللعبة في ايد امريكا بس امريكا هي اللي في ايدها جهاز تحريك عرائس الماريونيت اللي عندنا
وزارة الخارجية الامريكية لديهم مكتب خاص بمصر فقط لكن كما قلت لكم المكتب لا سلطة له لان البنتاجون والمخابرات المركزية هم اصحاب القرار
والاقتراح هنا ليس التزبيط مع البنتاجون والسي آي إيه فهذا فعله بالفعل عسكريون واخوان ونشطاء وكلهم ولاد قحبة لكن هي فقط معلومة عن عمق المسألة
ها تقولولي عرفت منين مين بيلعب مع البنتاجون اقولكم ان واشنطون دي سي عبارة عن قرية صغيرة ما بيستخباش فيها سر
انزل اتغدى في اي مطعم في واشنطون في وقت اللانش بريك تسمع العجب لان ببساطة كل اللي حواليك موظفين حكومة ومافيش اسرار
مبدئيا اللي بيتعامل مع البنتاجون والمخابرات المركزية بصرف النظر عن انه عميل فهو شخص فاقد الاحترام لنفسه - الاخوان والنشطاء انكلوديد
اما من يتعاملون مع مؤسسة الرئاسة الامريكية ووزارة الخارجية فدول صعبانين عليا لانهم فاقدين الاحترام لنفسهم ومغفلين في نفس الوقت -اخوان ونشطاء
في السبعينات وجد من يفشخ جهاز الرئاسة والمخابرات في واشنطون وكانا صحفيان صغيران وودورد وبرنستين اصحاب فضيحة ووترجيت
لكن الاجهزة الامنية القوية تتعلم من الاخطاء وعلمتهم ووتر جيت ان الصحافة لابد ان تدجن مع الحفاظ على المظهرالحر لها بشدة
كانت فترة كارتر فترة الى حد ما محترمة لكن مع وصول ريجان بدأ التدجين الحقيقي للصحافة والاعلام عن طريق تكوين امبراطوريات اعلامية
عمل ريجان ومخابراته بجد بواسطة رجال اعمال موالين على شراء كل الصغير والمستقل المؤثر من وسائل الاعلام في مؤسسات كبيرة
وبمجرد ان اصبحت الاكثرية من وسائل الاعلام مملوكة لمؤسسات وخفت صوت المستقلين اصبحت الرسالة الاعلامية اكثر مركزية واسهل في التوجيه
مسألة مركزية الاعلام عندنا اوضح وقت مبارك عنها في امريكا لكن بعد الثورة ومزاعم ان الاعلام تحرر اصبحت الرؤية مشوشة عند العامة تمام كأمريكا
وقت مبارك ووجهت مركزية الاعلام بالانترنت والمدونين لكن هذا السلاح لم يصلح في امريكا تماما كما هو الان بعد الثورة في مصر
انا ازعم اني بارع جدا في كشف المشاكل تماما كجهاز الاشعة - لكني لست بنفس البراعة في طرح الحلول - علشان كده ناس بتعتبرني مثبط للعزائم
لكن كنت اتمنى ان بصور اشعة واضحة يتمكن من له الخبرة من وضع حلول للمشكلات - لكن للاسف اجد ان من الاسهل سب وائل عباس واحباطه
لكن هاحاول اجتهد المرة دي واقول حلول لاني بقالي خمس سنين العب اللعبة دي في واشنطون - اللعب على المتناقضات
لكن حابب اقولكم ان اللعبة في واشنطون اسهل بكتير من مصر لان هناك مؤسسات وحالة تنافس ومتناقضات واضحة وليس الامر بالمثل في مصر
ففي واشنطون يمكنك بسهولة وضع الكونجرس في مواجهة الرئاسة والخارجية والمخابرات وحتى البنتاجون
ومازال هناك اطراف حرة في مؤسسات الاعلام برغم ما ذكرته سابقا وكذلك في مؤسسات المجتمع المدني في امريكا
وهو الامر الذي لا نحظى به في مصر فالاعلام لا يحاول التحرر والمجتمع المدني ضعيف وسهل الهرس في أي لحظة
حاولنا كمدونين لا مصالح لنا الا هبلنا واندفاعنا تحرير الاعلام والمجتمع المدني فقوبلنا بالنفسنة والهجوم علينا بتهم عدم المهنية الخ
وكما حاولت امريكا السيطرة على المدونين باستكتابهم في الصحف الامريكية الكبرى المدجنة بدأ المثل في مصر
وبدأت الصحف المصرية المستقلة والحزبية في انشاء اقسام اسموها ظلما وعدوانا اقسام السوشيال ميديا وهي في الحقيقة اقسام راس زبي !!!
وهذه الاقسام هي مجرد اقسام في الصحف لها موارد من الصحيفة ومرتبات مدفوعة والعاملين بها مجرد موظفين اسمعوا ازعلوا اتفلقوا بس دي الحقيقة
كما تم اغواء عدد اخر من المدونين بالكتابة في النسخة الورقية وان يصبحوا كتاب اعمدة ليهم وضع وبرستيج وانتشار - اذكر هنا راس زبي ايضا
حتى ان بعض من هؤلاء المدونين دارت راسهم نشوة بما ظنوا انهم حققوه فتعالوا على باقي المدونين برداء من المهنية يستر عوراتهم
وهذا من احد عوامل افساد حركة التدوين في مصر ولا ازعم انه العامل الوحيد بس خلينا نركز بدل التلويش يمين وشمال وبدل ما افقد حبل افكاري
ليه باقول كل شوية راس زبي - فقط علشان افكركم ان المدون يقدر يقول راس زبه في اي وقت بعكس الصحفي وبعكس المذيع
وشيئا فشيئا بعدما تبخرت سحابة المديح لجهد المدونين التي لم تخفي استماتة المحاولات ضد اصلاح الاعلام وهو الهدف من انتقاد المدونين بالاساس يتبع
انقشعت من وراء السحابة مدافع لصحفيين احسوا بتهديد المدونين للقمة عيش مغموسة بالذل لا يمكنهم التخلي عنها مقابل الشرف وتحرير الاعلام
وكقطة تدافع عن مواليدها بدأت الخربشة في المدونين اللي ها يقطعوا عيشنا دول وعاوزينا نخش في مواجهات مع السلطات والنظام يفتح الله يا عم كس امهم
والشهادة لله نجا من هذا من رحم ربي من صحفيين اشراف يقاسون حتى الان شظف العيش بسبب شرفهم هذا وقبولهم دخول المواجهة من اجل تحرير الاعلام
نحن كمدونين كنا ومازلنا نعلم ان لدينا مشكلة كبرى في ما يسمى بال - ريتش reach - او القدرة على الوصول لجمهور اكبر خارج النت
حاول بعضنا التغلب عليها عن طريق الكتابة الورقية في الصحف بل ان هناك من دخل التدوين كبوابة للدخول الى عالم الصحافة وهؤلاء لا اخفي لهم احتقاري
لكن في النهاية النموذجين ابتلعتهم الماكينة المهنية المنمقة المحنتفة الشيك ولم يحدث تحرير الاعلام المرجو والذي كان هدف لم يفهموه من البداية
لا انزه نفسي انا ايضا عن الهوى فانا عملت كصحفي مهني ومراسل لوكالة انباء اجنبية وبهرني المكتب والتليفون الدولي ولقب: مراسل منطقة الشرق الاوسط
لكن يعلم الله حاولت الفصل بين كوني مدون وصحفي قدراستطاعتي - ومع ذلك لم أحظ بقبول الاجهزة الامنية وتدخلت لافقد وظيفتي واكل عيشي
وعدنا للتدوين والعود احمد ولو انني لم اتركه للحظة فانا اعتبر التويتر واليوتيوب وغيرهم تدوينا ايضا
وهناك امثلة عدة الان لصحفيين تركوا بارادتهم او مجبرين الصحافة وانشاوا مدونات ومنهم من لازال يعمل لكنه يدون ليكتب ما يريد قوله حقا بدون تدخل
لا استطيع ان الوم مدونا يسعى وراء رزقه في مصر او خارجها فاكل العيش لا يمكن المزايدة عليه لكن لا ننكر ما تركه ذلك من اثر على اضعاف التدوين
فترك الجندي للمعركة في نصفها يقصم ظهر القضية لكن ما باليد حيلة وضعفت حملة - زق السقف - لتحرير الصحافة والاعلام في مصر وها نحن نجني ثمرا مرا
وكي لا اكون محبطا بكسر الباء كما يقولون عني خليني اكمل طرح حلول ساذجة واهو احسن من مافيش
انا شخصيا لن اتوقف عن محاولة تحرير الاعلام واللي عاوز يشتغل على نفس الهدف اهلا بيه لكن حبيت اوضح فشل الميثودولوجي اللي اتبعها البعض
وفي اثناء ذلك لا يجب ان نتوقف ايضا عن العمل على تحرير المجتمع المدني وهؤلاء حقا يبذلون مجهود للتحرر بعكس الصحافة
وايضا العمل على تحرير الممارسة السياسية وان كان هذا يحدث بالفعل بشكل يغلب عليه المراهقة والاقصاء والابوية وضرب الخصوم من تححت الحزام
ومقترحي ايضا هو الاستمرار في لعبة استغلال المتناقضات في مصر وفي واشنطون مع اختلاف السياق في كل منهما كما شرحت مسبقا
ففي واشنطون يمكن اللعب على متناقضات امبراطوريات الاعلام وعلاقات الخصومة مع كيانات الدولة ويمكن استخدام اللوبيات والمجتمع المدني
اما في مصر فلا توجد تلك الدعامات لنستند عليها ولا مناص غير تقوية تلك الدعامات مع قطع خيوط الماريونيت الموجودة في واشنطون على التوازي
وما اقوله لا اقوله لاول مرة فانا اقوله منذ 2007 - ومقالي هذا نموذج http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2007/05/25/AR2007052502024.html
بس كفاية كده خلاص حبل افكاري خلص حلوة ولا ملتوتة؟
15:06 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (5)
Tuesday, 20 December 2011
Jeremy Bowen of the BBC with Wael Abbas
11:17 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (0)
Thursday, 15 December 2011
Wael Abbas on Parliament - Alhurra
تعليق وائل عباس على برلمان الإسلاميين
وحبس مايكل نبيل
قناة الحرة
12:03 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (0)
Friday, 09 December 2011
Wael Abbas in the UN
كلمة وائل عباس في الأمم المتحدة
11:25 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (0)
Thursday, 08 December 2011
Rami Abdelrahman Interviewing Wael Abbas
11:32 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (1)
Wednesday, 07 December 2011
Wael Abbas on Egy Elections - Alhurra
تعليق وائل عباس على الإنتخابات - مرحلة أولى
قناة الحرة
12:08 Posted in صفحات الغلاف, وائل عباس | Permalink | Comments (6)