Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Wednesday, 29 December 2010

SOS from EGC

رسالة إستغاثة من كلية النصر للبنات

وصلتني هذه الرسالة من مدرسي كلية النصر للبنات بالشاطبي
فتوجب علي نشرها للأمانة التي حملوني إياها
:
بسم الله الرحمن الرحيم
مش هايوصل صوتنا الا المدونين وخاصه الوعى المصرى 
الى اهم مدونه فى العالم العربى نرجو المسانده  فى مصر وخاصه محافظه الاسكندريه
نعانى من القهر والضياع
بدأها احمد زكى بدر بتحويل مدرسه النصر للبنات بالشاطبى ومدارس اخرى الى مدارس تجريبيه وفى اقل من اسبوع اختتمها بنقلنا نحن المدرسين والعاملين فى المدرسه وتشتيتنا الى مدارس اخرى بانحاء المحافظه وذلك للاستيلاء على الارض ذات المساحه الشاسعه والمبانى العريقه لمصلحه السيده سوزان مبارك وابنها جمال مبارك
كما ارادوا سابقا ان يقوموا بالمثل فى مستشفى الشاطبى
ونحن الان معتصمين فى مبانى المدرسه لمنع تسليمها لاعضاء لجنه الوزاره وتشميعها بالشمع الاحمر
وممنوعين من الخروج ومحاصرين بقوى الامن المركزى
وممنوعه عنا الصحافه ومحطات التليفزيون المختلفه لتوصيل صيحاتنا واصواتنا الى اى مسئول فى الجمهوريه
لذلك نرجو من المدون الوحيد القادر على توصيل صيحاتنا واختراق الحصار  مساعدتنا فى محنتنا
                النجده
شكرا

a letter from Tony

رسالة من رابطة ضحايا مصطفى محمود

وصلتني هذه الرسالة على إيميلي
وأنشرها كما هي من باب الأمانة في توصيل الرسالة
هاي وائل
نحن نشكر مجهوداتكم في تعريف الشعب المصري بما اقترفته حكومتكم بقتل الابرياء السودانيين في مصطفي محمود
ونشكر كل مصري اصيل محب للانسانية ومدافع لها ولحقوق الانسان  
واذ نحن كسودانيين ليست لنا اي عداوة مع الشعب المصري المناضل لابسط الحقوق 
ولكن اهانت الحكومة المصرية للشعب السوداني قد اثر في نفوس جزء كبير من الشعب السوداني خاصة جنوب السودان 
ونحن في رابطة ضحايا مصطفي محمود نتمني من حضرتكم المساعدة في رد اعتبار للشعب السوداني والضغط علي الحكومة للاعتزار 
ونشكر طيب تعاونكم معنا 
توني رئيس رابطة ضحايا مصطفي محمود ( لن ننسي ) 
وكانت الرسالة مصحوبة بالفيديو التالي

لمعلومات أكثر عن المجزرة
أرشيف الوعي المصري
عدد خاص عن مذبحة اللاجئين السودانيين
31 ديسمبر 2005

Thursday, 02 December 2010

ARIJ Conference 2010

كلمتي في مؤتمر الصحافة الإستقصائية بالأردن

بتاريخ 28 نوفمبر 2010
كلمتي لم تعجب كثير من بلالين الإعلام المنفوخة
ومن إعتبروا أنفسهم آلهة جبل أوليمب الصحافة
وأنه منوط بهم وحدهم الحفاظ على عرق ونسب الصحافة من الدخلاء أمثالي
وهم ليسوا في حقيقة الأمر إلا : شوية ناس بتاكل عيش يا صاحبي
وشكر خاص لتيم سباستيان مذيع البي بي سي الشهير لأنه وقف في صف المدونين وأثنى على مجهودهم وقدره دعمهم أثناء المناقشة
للأسف التسجيل لا يحتوي المناقشة التي تلت تلك الكلمة ولا يحتوي على كلمة تيم سباستيان فمعذرة
-
كلمة جوليان آسانج مؤسس ويكيليكس في نفس المؤتمر
 
الفيديو ده كان قبل تفجر فضيحة كابل جيت
وزي ما إنتم شايفين الكلمة كانت مذاعة على الهواء لأن جوليان مكانش هناك
-
تغطية إعلامية للمؤتمر ولكلمتي
جريدة جوردان تايمز
'Online media brings new opportunities, responsibilities'

Wednesday, 01 December 2010

Wael Abbas On Doha Debates

Wael Abbas On Doha Debates

وائل عباس في حلقة من برنامج مناظرات الدوحة
الحلقة بعنوان

This house would prefer money to free elections
-
تغطيات الصحافة للحلقة
من على موقع محاورات الدوحة

This House would prefer money to free elections
Doha Debates' audience calls for democratic elections
لوس أنجلوس تايمز
QATAR: Arabs embrace democracy over wealth in Doha debate
جولف تايمز

Doha Debates embraces democracy
ذا بيننسولا
Democracy triumphs over money at Debates
الحياة اللندنية
«مناظرات الدوحة»: لمن الأولوية للتنمية الاقتصادية أم للديموقراطية؟
عباس، الذي تستقطب مدونته الإشكالية آلاف المهتمين بالرأي الآخر، قال من جانبه رداً على أسئلة مشاركين: «إذا استمرت الحكومة المصرية في إســـكات القوى اليســارية، الليبرالية، القومية والناصرية، فسيـــفوز الإسلاميون حتماً عبر بوابة الانتخابات». وتابع: «المطلوب اليوم سلسلة شروط موضوعية لتجذير العمل السياسي على أسس تــشاركية، بعـــيداً من خيار إما الحزب الحاكم أو الإخوان المسلمين». وهذا، بحسب عباس، «يتطلب تغييراً في نهج التفكير السائد عبر توافر مجتمع مدني نشط، وإعلام حر، وإصلاحات في نظام التعليم بعيداً من سطوة الحكومات، وتعددية سياسية من خلال قيام أحزاب تعتمد على قواعد شعبية، وليس على الدعم الحكومي».
الوسط البحرينية
الجمهور يصوّت لصالح الديمقراطية في «مناظرات الدوحة»: لا يمكن تخيير الناس بين الحرية والعيش الرغيد تحت الديكتاتوريات
المدوّن المصري عباس الذي تعرّض لمضايقات وملاحقات من قبل أجهزة الأمن في بلاده، أشار إلى خطورة المال حين يُستخدم لتزييف إرادة الناخبين، وتشويه الديمقراطية. ومن خلال تجربته في التدوين يؤكد على ما يتعرّض له الناشطون السياسيون من قمعٍ وملاحقةٍ بسبب آرائهم، وانخفاض سقف الحريات الذي يمنع وصول هذه الآراء إلى الناس، سواءً في الصحف المعارضة أو التابعة للحكومة، والتي تمتنع عن نشر الأخبار المتعلقة بالفساد أو المظاهرات وقسوة رجال الشرطة في التعامل مع المتظاهرين وانتهاكات حقوق الإنسان. وقال: «المطلوب هو توافر شروط للعمل السياسي على أسس موضوعية، بعيداً عن خيار إما الحزب الحاكم أو الإخوان المسلمين، فلو استمرت الحكومة في إسكات القوى اليسارية والليبرالية والقومية والناصريين، فسيفوز الإسلاميون حتماً في الانتخابات». ومن هنا يدعو عباس إلى مجتمع مدني نشط وإعلام حر وتعددية سياسية وإصلاح نظام التعليم، بعيداً عن تسلط الحكومات في المنطقة.
الشرق القطرية
جمهورها طالب بإنتخابات ديمقرطية على رغد العيش - مناظرات الدوحة