الوعي المصري

Aljazeera Stole my Video!
قناة الجزيرة والفيديو المسروق مني

برومو قناة الجزيرة المحتوي على الفيديو المسروق
مازالت قناة الجزيرة رغم إتصالي بمسئوليهم تستخدم الفيديو المسروق مني في أحد بروموهاتها على القناة وهو أحد البروموهات المسماة - الجزيرة الرأي والرأي الآخر - وإسمه عندهم في الأرشيف - برومو الديمقراطية - وذلك دون إذن كتابي مني ودون أدنى مراعاة لحقوق الملكية الفكرية والأدبية ولا حتى مراعاة للإحترافية

الفيديو المسروق مني
وهذا الفيديو من تصويري وأنا فقط من يمتلك حق عرضه ولا أعلم كيف تسمح الجزيرة بإستمرار عرضه بدون أي إتفاق معي أو إذن مني ولو حتى شفهي ودون أدنى مقابل أو تعويض مادي وذلك على أنه من تصويرهم ولمدة تزيد عن عامين منذ عام 2006 حتى لحظة كتابة هذه السطور حيث فوجئت أن هذا البرومو ما زال يعرض اليوم على شاشتهم
وبالمناسبة حتى لا يظن أحد أن للجزيرة أي فضل علي
أي ظهور لي على قناة الجزيرة كان مجاني بدون أي مقابل
على عكس ضيوف كثر كنت أظنهم كبارا كنت أراهم يتلقون الشيكات والمبالغ المالية في مظاريف بعد نهاية الحلقة
وكان يمنعني خجلي وتعففي وتربيتي من المطالبة بالمثل
بالإضافة إلى أنه لم تكن الجزيرة لتستضيفني لو لم أكن ذو قيمة خبرية لهم وليس حبا في سواد عيوني
لكن أن يلقى بشكواي عرض الحائط هكذا
وتستمر الجزيرة في إستخدام ما هو لي وليس لها دون أي ذكر للمصدر ودون أدنى مقابل ولو حتى معنوي
فهذا أمر غير مقبول

هذه الصورة من تغطيتي للإستفتاء على رئاسة الجمهورية
25 مايو 2005
وهذه الصورة لها قصة
ولتعرفوا قصة هذه الصورة إضغطوا على الوصلة التالية
إضغط هنا
ومن المهم معرفة قصة تلك الصورة لتعرفوا ما يواجهه المدون - وليس هنا المجال لذكر التضحيات والدم والعرق والدموع وهم أغلى من المال - لنقل الحقيقة للناس دون راتب أو مقابل إلا الإحترام وتقدير الناس لمجهوده - وربما كلفه ذلك وظيفته وإستقراره المادي والإجتماعي - ولذلك أيضا قصة ليس الآن الوقت المناسب لذكرها - فقط لأنه مؤمن بقضية عادلة يعمل من أجلها ولتتفهموا نوع الغضب الذي يعتريني من سرقة مجهودي ونسبته لغيري