الوعي المصري

"من الخفة الى الخرّف" التحول في مسلك وعقلية رئيس النظام المصري

"هذا رد يقتضيه استخفاف حسني مبارك بدم وتضحيات العراقيين ويتناسب الرد مع طبيعة وتكوين الشخصية والمسلك لحسني مبارك"

"حسني الخفيف" أسم على مسمى، ووصف على موصوف، وتأكيد على حال بما فيه وما له وما عليه، وإن كان عنوانا برتوكوليا اشتق من حادثة المنصة، وتولد هجينا، فباعد ما بين مصر وعروبتها، وأرتضى أن تتبناه أسرة أبناء عبد العزيز، فارتضى الخفة واتقنها، واستطاب التبعية وعاشها، وامتهن السمسرة وأبدعها، وبقي "حسني الخفيف"... وهاهو يتحول الى "حسني الخرف".

هذا هو رئيس النظام المصري مثال الجبن والخسة، ومحترف الفتنة والتآمر، الذي إذا قال كفر، وإذا فعل كسر، وكان لمن تبناه أن منحه يوم أمس فرصة الحديث في قناة مشبوهة،مؤسسة على أخلاق العهر التي طبعت نظام أبناء عبد العزيز. كان فارغا ومفرغا إلا من الخفة والجبن والخسة والتآمر، أجوفا كما كان دوما، وكما عهده رفاقه وتندروا عليه في القوة الجوية المصرية، يسعى الى الرتبة والمكرمة لا غير. حسني الخفيف المتحول خرفا، أكد أنه لا يعرف العراق ولا العراقيين، ورغم انه عايش صقور العراق في قاعدة الحبانية لفترة، ورغم أن صقور العراق نفذو الضربة الجوية الأولى في عمق سيناء لتدمير المطارات والدفاعات الجوية للعدو الصهيوني في حرب تشرين 1973 عندما كان هو قائدا للقوة الجوية المصرية. "حسني الخفيف" الخرف المرعوب في شخصه، والمأزوم في نظامه، والمأسور في منظومة أمنه الشخصي، يتحدث ليؤكد لنفسه ولشعب مصر وللامة كلها أنه أصبح خرفا، ولا يعول على ما يقول وما يفعل، إن كان نادرا ما يقول، ولا يستطيع أبدا أن يفعل.

عندما يطلب نظام أبناء عبد العزيز من "حسني الخفيف" أن يعلن خرفه على الملاء، ويتحدث طائفيا، ويبخس خاسئا عرب العراق الأحرار وطنيتهم والتزامهم بأرض وسيادة ووحدة العراق، حيث هم "نظام أبناء عبد العزيز" في عهرهم وجبنهم لا يستطيعون ذلك، خوفا من غضب نظام إيران، وهم بذلك إنما يمررون ما يريدون من خلال خفيف خرّف أسمه حسني مبارك.

ألا تبت يد الخفيف الخرف ومن تبناه، وتيبس لسان الناطق كفرا ومن ولاه. دم العراقيين المسفوح بفعل الاحتلال البغيض الذي يطالبه حسني الخرف بالبقاء، هذا الدم الذي روى تراب فلسطين والجولان وسيناء وجنوب لبنان، هو دم أغلى من كل نظام حسني مبارك، واشرف من كل تاريخ أبناء عبد العزيز، واطهر من كل أحلاف التآمر والخيانة، التي كان فيها نظام حسني الخفيف طرفا مأجورا، ونظام أبناء عبد العزيز طرفا راشيا من أجل العهر والفجور والخيانة.

جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في التاسع من نيسان 2006

Posted by: المصري افندي | Tuesday, 11 April 2006

حسني مبارك أصبح لايمثل علامة الإستفهام الكبيرة التي كانت بحجم الوطن العظيم مصر , وكذا مهدي عاكف مرشد الإخوان المسلمين فهذان الشخصان أصبحا واضحين تمام الوضوح للشعب المصري ولكافة القوي التنويرية في العالم المتحضر, والذي زاد عليهما أنهما تركا البيانات والخطابات المكتوبةمسبقا بواسطة كتبة السلطان وكتبة الكهنوت الديني, وظنا أنهما يستطيعان قيادة الدراجة بدون أمساك للمقود( الجادون) وكان أن إنقلبت الدراجة ووقعت حادثة من حوادث السير بالدراجة , ومن ثم خرجا عن المألوف وظهر المكنون الفكري والثقافي لهما ومدي الإنحدار في المفهوم وظهرت لغة العنصرية والجهل بالسياسة والواقع والتاريخ وتجاهل الجغرافيا الضاغطة حدودها علي القرار السياسي , ومن هنا نعلم مدي ضيق الأفق للإثنين فحسني مبارك والمرشد العام للإخوان المسلمين وجهان لعملة واحدة والفرق بينهما أن مبارك فاسد بالسياسة ومستغل للدين والمرشد العام للإخوان المسلمين فاسد بالدين ومستغل للسياسة , ولافرق بينهما علي الإطلاق , فهما من إتفقا معا علي كافة الأمور الخاصة بإنتحابات مجلس الشعب مقابل بعض المكاسب السياسية التي يمكن أن تخدم مصالح جماعة الإخوان المسلمين ونظير حصولهم علي عدد من المقاعد بمجلس الشعب , وكذا الإتفاق علي مسألة توريث السلطة للمحروس جمال مبارك علي مصر المنحوسة به وبسياسة والده وحزب والده ولجنة سياسات أبوه , وهذا حينما يفعله الإخوان فيكون بإسم الدين , فمن يتفق علي ذلك فماذا يكون بإسم الدين البعض يسميه نفاق والبعض يسميه تقية والبعض يسميه طبيعة المرحلة وأنا أسميه دياسة سياسية ذات مردود ديني مغلوط , فمن من الإثنين وضع قواعد الدياسة السياسية ذات المردود الديني المغلوط؟ أم هما معا ؟
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Friday, 14 April 2006

الرئيس المصري مبارك لم يكن مباركا في هذا التصريح الخطير الذي أدلي به لقناة العربية فهو بهذا التصريح يؤكد مجددا أنه لا يعنيه شعب مصر علي الإطلاق لأن هذا التصريح فيه قدر من الغباء السياسي الضار بمصالح الوطن العظيم مصر والشيعة كمذهب ديني يعتبرتيار سياسي في الوقت ذاته ولهم مراجعهم إتفقنا معهم أو إختلفنا فهذه هي الحقيقة , ولكن حينما يترك الرئيس المصري الورقة المكتوبة التي يتلو منها ماسطر له تتوه منه الأفكار ويكون بعيدا عن الديبلوماسية وتتوه منه دروب السياسة وهذا يجر علي مصر المشاكل الخطيرة التي تعرض حياة المصريين في العراق ودول الخليج للخطر وتهدد أمنهم وأرزاقهم بل وحياتهم أيضا , وياليتك يامبارك كنت تقرأ من ورقة مكتوبة وياليتك يامبارك ما إجتهدت في السياسة . وياليتك ماكنت رئيسا لمصر , وياليت الإخوان المسلمون يتعظون
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Friday, 14 April 2006

طبعا : هذا ليس بمستنكر أن يقول المرشد العام للإخوان المسلمين هذا الكلام الذي يسيء لمصر ولشعب مصر . وهو بمفهوم التقية ليس بمكنته أن يسئ للنظام الحاكم المستبد الظالم لجموع الشعب المصري السارق لقوته ومقدراته الراهن للوطن لأعداء الوطن الذي يحكم الشعب بمباحث أمن الدولة وقوات الأمن المركزي البالغ عددها مايزيد علي ستة ملايين جندي وقوات سلاح الحرس الجمهوري الذي يحرس الرئيس ومؤسسة الرئاسة. نعم مهدي عاكف وجماعة الإحوان المسلمين هم الذين تحالفوا مع نظام مبارك الفاسد وتوجهوا لصناديق الإقتراع ليقولوا لمبارك نعم وهم الذين تحالفوا مع حزب الفساد المسمي كذبا وزورا بالحزب الوطني وأخلوا الدوائر الإنتخابية بالإتفاق مع نظام الفساد العام لمرشحي الحزب الوطني وتنازل مرشحي الإخوان عن صفاتهم الإنتخابية وإستبدلوها بصفات إنتخابية أخري مقابل منافع تعود علي الجماعة مرشدا أو أعضاءأ, هولاء هم الإخوان المسلمين وبقية أفراد المجتمع من المنحرفين والشياطين ويتوجب علي أعضاء الجماعة هدايتهم لرب العالمين وهم الأوصياء والأولياء علي أمر البشر أجمعين مسلمين وكافرين , وهم رأيهم صواب حسب إجتهادهم في السياسة ورأي غيرهم خطأ لايحتمل الصواب لأنهم هم من يمتلكون الحقيقة المطلقة في مواجهة الرعية وأمام السلطان الظالم دينهم يقول لهم لكل مرحلة ظروفها وظروف المرحلة لم تأت بعد وما علينا إلا الصبر , فياشعب مصر طز في كل من قال نعم لحسني مبارك , وياشعب مصر طز في كل من قال نعم للحزب الوطني , وياشعب مصر طز في كل من قال نعم للإخوان حال تحالفهم مع سلطة الفساد وحال إنحرافهم في توظيف الدين لخدمة إتجاههم السياسي
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Friday, 14 April 2006

دولة الإرهاب
قتل مع سيق الإصرار والترصد القاتل حدد الهدف وهو كل مسيحي أيا كان المسيحي رجل, إمرأة , أوطفل ,أوطفلة , عقيدة القتل فارضة ولها حيز في المعتقد الديني , ومختزنة في الوجدان , وخرجت إلي بؤرة الشعور , ومعها أدوات وآليات تفعيلها في الواقع , ويوجد كم هائل من النصوص المغلوطة التي تبيح القتل وتزكي نار الإرهاب بكافة صوره, ويوجد من أسميناهم برجال الدين التعبدين لله خطأ بالقتل والإرهاب فالقتل في المفهوم الديني المغلوط عبادة والإرهاب بمفهوم النص المنقوص طاعة , ومحاربة اليهود والنصاري والتضييق عليهم عليهم في الطرقات من صميم الدين المفهوم بعقلية التطرف أيضا عبادة , وعدم مبادأة أهل الكتاب بالسلام والكلام أيضا عبادة وعدم تجديد ماتهدم من بيوت العبادة , ومنعهم من بناء الجديد منها عبادة, هذا هو مايقرأه أهل التطرف والإرهاب من مختلف التيارات الدينية المؤمنة بعقيدة القتل والإرهاب , وهذا ليس إرهابا من الصبية المنتسبين لجماعات التطرف والإرهاب إنما إرهاب الشيوخ المعلمين والمفسرين لنصوص الدين حسب المفهوم في الهوي والهوس الديني , فحينما يكون القتل عبادة فهنا المصيبة والداهية , هنا المشكلة التي يصعب ويستعصي عليها الحل , وذلك من باب أن الدين له مؤسسة رسمية هي في الأصل مكروهة لولائها لسلطة الفساد والإستبداد ومساندتها للنظام الحاكم في جميع الأمور المتعلقة بالفساد العام بطريق الصمت العام حينا وأحيان أخري من باب طاعة ولي الأمر علي أساس أنها من الدين وهم كل يوم جمعة في نهاية الخطبة يقولون :,,,,,,,,,,,, وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي , وما كان البغي إلا مخالفة الحاكم الظالم الفاسد المستبد وتحريم الخروج علي طاعته , وهذا مترسخ ومتجزر في المفهمو والوجدان الديني, والمسألة تريد حلا من قبل الدولة ولأن الدولة دولة فساد عام تروج له وتسانده وتروج له فلا حل لدي الدولة وإنما جزء من الحل يكمن في إزاحة سلطة دولة الفساد وبناء مجتمع جديد يؤمن بالحرية الدينية والديقراطية والعدالة الإجتماعية وتغيير وتعديل مناهج التعليم من رياض الأطفال حتي الجامعة وتقرير مبدأ قبول الآخر في السياسة والدين وتعديل الدستور وتنقية كتب التراث من المفاهيم المغلوطة عمدا وتقرير مبدأ الشفافية في السياسة والدين وتقرير مبدأ المواطنة وجعله من الفروض الوطنية التي يحرم علي الكفربه وطنا ودينا , وجعللا قضية مكافحة الإرهاب علي مستوي الأفراد ومستوي الدولة هي قضية القضايا المصيرية , ولتسقط دولة الإرهاب
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Friday, 14 April 2006

المتهم الأول في هذه الجريمة البشعة النكراء جريمة القتل والجرح العمد في كنائس الإسكندرية هو رأس النظام حسني مبارك ووزير داخلية حكومة حزبه الحزب العنصري اللاوطني , حزب الفساد العام الحزب القاتل لأبناء شعب مصر , في العبارة غرقا وفي مسرح بني سويف وفي حوادث القطارات حرقا .و في الكنائس قتلاٌ, المهم أنه قاتل بالحرق أو بالغرق أو بالسلاح الأبيض أو السلاح الناري , حسني مبارك هو القاتل لجمهور الناخبين الذين خرجوا ليقولوا له لا في الإنتخابات , وهو من هتك عرض مصر علي نواصي الطرق العامة يوم الإستفتاء في الأربعاء الأسود بمساعدة ومعاونة بلجية من عصابة الحزب الوطني , إذا أردنا أن نحاكم فلنحاكم مبارك أولاٌ فهو صانع المجرمين والإرهابيين هو زعيم عصابة مصر الكبير وهو الأمر لايهمه سواء قتل مسيحي أو مسلم المهم عنده هو البقاء في السلطة وضمانة توريث جمال إبنه قبل أن يموت حرقاٌ أو غرقاٌ أوقتلاٌ فلنبدأها حملة الآن لإقالة مبارك رأس الفتنة هو والمدعو جمال مبارك ويكون عنوان الحملة لا لمبارك الأب والإبن من أجل مصر وطن لكل المصريين ونستنكر ماحث ونوجه لائحة إتهامات لمبارك وجميع المسؤلين , وأنا أول من يوقع , من التالي؟
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Saturday, 15 April 2006

شاهد مصر الحقيقية مصر التي لاتعرف الكذب ولاتتجمل أبداٌ مصر البنت العزراء الطاهرة البتول الكريمة الشريفة علي مدار العصور والأزمان , مصر واحة الأمن والأمان والسعادة والرخاء , النيل والترع ومساقي ومراوي المياه والمسطحات الخضراء , مصر النخيل والثمار , والهواء العليل الشافي من العلل والأمراض , مصر إعتدال المناخ وإعتدال المزاج العام والخاص مصر المضيافة الكريمة المحتفية بضيوفها , مصر الهلال والصليب , مصر الحضارة والنشيد والعلم للمسلمين والأقباط مصر المسجد والكنيسة , مصر القسيس والشيخ , مصر لحسن ومرقص وكوهين مواطنين لهم حقوق وعليهم واجبات ولافرق بين أحد وأحد في المواطنة والإنتماء للوطن , ولكن مصر لم تعد مصر ,العصابة المنحرفة سارقة أحلام وآمال الوطن والمواطنين جعلت مصر تكذب في معظم الأحيان وفي أحيان أحري لاتعرف أن تتجمل لأن الكذب مفضوح أمره وسارقي الوطن والمواطنين علموا مصر ذلك وهي كانت في كل الأحيان تأبي وترفض بشدة إلي أن إغتصب السفلة المجرمين مصر ومارسوا معها جريمة الزنا السياسي وهتكوا غشاء بكارتها وهتكوا عرضها ,ولم تصبح بكراٌ ولابتول ولاطاهرة فهي تحتضر الآن وتستحي أن تواجه مواطنيها ولاتقدر علي النظر في وجوههم ولا وجوه جيرانها , والسفلة حاملي رايات الدعارة السياسية يريدوا لمصر أن تمارس الدعارة مع غيرهم ويتقاضون الأجر من الزناة سياسياٌ , يريدونها داعرة تفعل القبح ومازات مصر ترفض وترفض وتقاوم بشدة إلا أن هؤلاء السفلة مازالوا يغتصبونها ومصر تأبي أن تلد سفاحاٌ وتأبي ممارسة الدعارة , ولكن السفلة المغتصبين المستبدين لهم السطوة والحظوة ومعهم السلطة والمال المنهوب من مصر ومعهم سلاح البلطجة والإرهاب وسلاح الفتن الطائفية والإستبداد , مصر التي بيعت في سوق النخاسة الدولية بفعل الدياثة السياسية والدعارة السياسية , مصر الأن تحتضر لأنها لم تصبح واحة الأمن والأمان ولا السعادة والرخاء بل أصبحت واحة تحولت إلي جحيم من جملة عذابات الفساد والإستبداد فالمواطنين غير آمنين علي حياتهم بفعل الفساد العام الحاكم لكل أمور المصريين , فإنتشرت البطالة وإذداد عدد العاطلين بالملايين , وزاد عدد المرضي بالأمراض المزمنة التي ليس لها علاج نهائي وانتشرت الجرائم الجنائية ومعها تلفيق بالزيادة في الجرائم السياسية المصنوعة بأيدي نظام سلطة الفساد العام , وأصبحت الرشوة في كل الدوواوين الحكومية هي الحاكم في كل الأمور وتم بيع الوطن بكامله وزاد عدد المعتقلين بالألاف في ظلال قانون الطوارئ سئ السمعة منذ مايزيد علي خمسة وعشرون عاماٌ أسود , بل علي العموم زاد الفقر والجهل والمرض وتنامي التطرف والإرهاب الحكومي ضد الوطن والمواطنين وبدت العنصرية الدينية الإرهابية الظلامية هي الحاكمة لكل التصرفات الإنتقامية تتسربل برداء الدين المغلوط فقها وفهما وتفسيرا وتسيد أمراء الإرهاب الحكومي والديني علي كل المواقف وتزامل إرهاب الدولة مع الإرهاب الديني ووحدا طريقهما, فالدولة المستبدة سارقة الحرية والديمقراطية , تعتقل وتسجن وتعذب وتقتل بدم بارد مثلها في ذلك مثل أمراء الإرهاب الذين تقتلون بدم بارد والفرق بين إرهاب النظام والإرهاب الديني صفر لاغير ,ومصر لم تعد مضيافة ولاكريمة مصر التي عاقرهاالزناة وولدت إثنان مليون سفاحاٌ لم تعد كريمة ولاطاهرة بفعل نجاسات السياسة الفاسدة تحت غطاءات كثيرة يعلمها السفلة والكفار بالوطن والمواطنين المؤمنين بحصيلة سرقة وسلب ونهب الوطن فقط , مصر الأن لاتطيق أبنائها فلم يعد حسن صديق لمرقص ولاكوهين ,فالإخوة أصبحوا أعداء يتحين الأخ الفرصة لأخيه ليقتله أو علي أقل تقدير يحتقره ويكفره ويستبيح حرماته , ومصر لم تعد كنيسة وجامع بل أصبحت سيفاٌ وخنجراٌ مسموما مرفوعا ومشهراٌ في وجه أولادها الأحرار, المصريين منهم الكثير من كفر بالنشيد والعلم والوطن , فماذا يجدي النشيد والعلم والوطن في ظل الفساد المطبق والإستبداد بالحكم وإغتصاب السلطة ؟!
ماذا يجدي مع الفقر وصعوبة الحصول علي لقمة خبز وقرص علاج وشربة دواء , ماذا يجدي ذلك وعسس أمن الدوله بالمساجد والحراسات المسلحة علي الكنائس ؟ فلوكانت مصر حرة وأبية ماحدث هذا ؟ ولوكانت مصر حرة وأبية لرفضت ذلك!! وياسادة : مصر مازات حرة وأبية فهي أخبرت الأحرار بذلك وبأنها مازات هي الحرة الشريفة ومازات بكراٌ لأن الزناة وأرباب الدعارة السياسية والدياثة السياسية لم يقدروا عليها وأن ما أشيع بشأن شرفها محض هراء وكذب وهي فقط تريد من المصريين الشرفاء مسلمين وأقباط أن يغسلوا ويطهروا علم مصر

محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Tuesday, 18 April 2006

الحياة المصرية تشهد في الوقت الحالي مجموعة من التحولات علي جميع الأصعدة وفي كافة الإتجاهات السياسية وبعض التحولات الإجتماعية التي مازالت في بدايات طريق التحول نحو الخروج بالمجتمع المصري إلي فضاءات واسعة من الحرية والديمقراطية ومحاربة الفساد السياسي القاتل لآمال وطموحات الشعب المصري بفعل إرادة الفساد العام الذي يخدم علي أهدافه سلطة الفساد العام تلك السلطة المطلقة التي أدت إلي الفساد المطلق , فكان أن ظهرت الحركات الشعبية الرافضة لتلك السلطة ومحاولة كسب شرعية وجودها من الشارع دون اللجوء لتصريح من سلطة الفساد , وبإعتبارأن الأقباط يمثلوا قوة إقتصادية مؤثرة في الحياة الإقتصادية المصرية من الناحية العلمية والتجارية والصناعية ولهم دورفاعل في ذلك لايمكن نكرانه علي الإطلاق . والذي نود الإشارة والتنويه عنه هو الدور السياسي /الإجتماعي الذي يغيب عنه الأقباط سواء بقصد أو بدون قصد مع أن هذا الدور من أخطر الأدوار المؤثرة في المجتمع المصري , والملاحظ أنه يوجد بعض الأقباط ممن يمارسون السياسة من أبواب ضيقة بسبب بعدهم عن المحور الإجتماعي الفاعل في السياسة المصرية وإقتصار الدور القبطي علي التهاني المتبادلة في الأعياد والمناسبات الدينية والقومية علي أقصي تقدير , وهذا له بعض الخافيات الممقوتة من جانب سلطة الفساد التي كرست للتخلف وا لإرهاب وساندته في موقع كثيرة حتي ترسب في الوعي الجمعي النفور من الأقباط علي أساس المغايرة في الدين فقط وتناسي التوحد في الوطن والمواطنة فكن إقصاء الأقباط عن بعض الوزارات والهيئات والمؤسسات الخاضعة لسلطة الفساد وكأن الأقباط ليسوا بمواطنين مصريين يشاركون المصريين في جميع التكاليف الوطنية مثلهم في ذلك مثل المسلمين وقد يكون أفضل , ومن ذلك جعل الأقباط مسألة سميت بالمسألة القبطية وجعل سلطة الفساد ملف لهذه المسألة وسمي بملف الأقباط لدي مباحث أمن دولة سلطة الفساد, وغير ذلك الكثير والكثير . بجانب بعض المضايقات أثاء ممارسة الحياة اليومية العادية والإهتمام بالفتاوي التي ترسخ العداء الذي يريده بعض فقهاء الجهل والتخلف وييثونه وينفثونه كالسموم القاتلة في عقل ووجدان الصبية الصغار علي زعم أن الأقباط كفار ومصيرهم فيجهنم خالدين فيها أبدا وأن من أحب قوماٌ حشر معهم والأغاليط الموجودة في كتب التراث وأمراء الإرهاب الفكري والديني والدعاء عليهم بالهلاك والدمار والفناء وكأن الأقباط هم من أورثونا المذلة والهوان وكأنهم هم من سرقوا الوطن وسرقوا المواطنين وأفقروهم وأمرضوهم وكأنهم هم المستبدين المغتصبين للحكم والسلطة وكأنهم هم سبب تخلف المصريين في جميع المجالات العلمية والثقافية والإقتصادية وكأنهم هم باعوا القطاع العام وكأنهم السبب في زيادة الدين الداخلي والخارجي وكأنهم هم السبب في مد قانون الطوارئ طوال هذه السنيين السوداء علي المصريين مسلمين وأفباط وكأنهم سبب زيادة معدل البطالة وزيادة نسبة المرض والجهل والتخلف وكأنهم يوسف والي وصفوت الشريف وعبد الرحمن حافظ وكمال الشلذلي وأحمد عز بل وكأنهم حسني مبارك وجمال مبارك وأعضاء عصابة الحزب الوطني !!!!!!!! مع أن من يسرق مصر فإنما يسرق المسلمين والأقباك معاٌ لافرق بين مسلم ومسيحي كما في ساحات الحرب فالرصاصة والقنبلة لاتفرق بين مسلم مسيحي فالإثنان مصريان ينتميان لوطن واحد إسمه مصر!!! ولكن مايجعلني يحيطني الأسف هو موقف الكنيسة المصرية التي تغيب عن عمد في المشاركة في إبداء رأيها في أحداث الوطن الجسام وتترك الساحة بدعاوي أخاف أن ألج في بحورها مخافة التفسيرات والتأويلات الخاطئة فموقف الكنيسة المصرية من سلطة الفساد غير واضح المعالم حتي الأن بل نجد مباركة الكنيسة لهذه السلطة الفاسدة كما حدث في الإستفتاء علي الدستور وإنتخابات الرئاسة في العام الفائت وكانت هذه المباركة بمثابة الصدمة للشعور الوطني بكل المقاييس أن تدخل الكنيسة في إتفاق مع النظام الفاسد وتبارك خطواته الفاسدة. ولذلك يتبقي الدور الأكبر علي الكنيسة المصرية في إعطاء توجيهاتها لشعب الكنيسة في المشاركة في كافة الفعاليات الشعبية والأدوار الإجتماعية الفاعلة في المجتمع المصري وعقد الندوات والمؤتمرات بمشاركة الأقباط والمسلمين ودعوة الجميع لمناقشة قضايا الوطن مصر والوقوف معاٌ ضد من يريد بالوطن السؤ وإصدار البيانات التي توضح موقف الأقباط من بعض الأزمات ودعوة جموع الشعب لمناقشتها ومن هنا يتضح الدور القبطي في الحياة المصرية .
محمود الزهيري

Posted by: محمود الزهيري | Saturday, 22 April 2006

للنظام الدكتاتوري كلاب تحرسه. أحد هؤلاء الكلاب يسمي "أبو الليل" ويعمل وزيرا للعدل. حتى اسمه يليق به فلقب "أبو الليل" يصلح لقاطع طريق.

هذا الكلب يريد أن ينهش أسياده من القضاة الشرفاء الذين كشفوا التزوير السافر لنظام الحمار المنوفي الرابض على أنفاسنا. هذا الحمار الذي ابتلانا القدر به وتاه عزرائيل عن طريقه.

Posted by: المصري افندي | Monday, 24 April 2006

مشاركة من موقع مصريون بلا حدود - الولايات المتحدة

رجل من الفضاء الخارجى ضل طريقة فهبط فى قصر العروبة. دخل القصر فسأل فى الإستقبال عن إمبراطور البلد ، لأن معه رسالة مهمة له. فقال رجل الإستقبال: لايوجد عندنا إمبراطور ، عندنا رئيس! فقال رجل الفضاء الخارجى أريد أن أتحدث معه ، فقال رجل الإستعلامات عليك وعلى الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى وسأل عن الرئيس . قال رجل الأمن: أى رئيس؟ رئيس الديوان أم رئيس الجمهورية؟ فقال رجل الفضاء: الرئيس الكبير. فرد رجل الأمن: حتما انت تبحث عن رئيس الجمهورية، الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى وسأل عن رئيس الجمهورية فرد رئيس الحرس أى جمهورية؟ هنا فى إجتماع ويوجد ثلاث رؤساء جمهورية. فقال رجل الفضاء : رئيس جمهورية البلد دى. فقال رئيس الحرس: ده يبقى رئيس جمهورية مصر ، الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى فقابله رجل كالبهلوان: نزلت أهلا وحللت سهلا .. طلباتك أوامر وكلماتك فرمانات ، عيونى طفايه سجاير لسعادة معاليك ، لسانى سجادة حمراء لفخامتك ، قفايا مرمى للرماية ياأفندم. رجل الفضاء الخارجى حصل له دور إنكشاح ودوار كدوار البحر ولكنه تمالك نفسه وقال: أريد مقابلة رئيس جمهورية مصر. فقال البهلوان أنا عندى لك خبر سيئ وخبر حلو زى الفل مايتخيرش عن وشك البشوش. الخبر السيئ أن رئيس جمهورية مصر بلغ فرار من سبع سنين ومش موجود ، أما الخبر الحلو فهو أن الست أم علاء والبيه الصغير موجودين. تقول إيه نسيح المسائل؟

Posted by: Walid Garosh | Monday, 24 April 2006

مشاركة من موقع مصريون بلا حدود - الولايات المتحدة

رجل من الفضاء الخارجى ضل طريقة فهبط فى قصر العروبة. دخل القصر فسأل فى الإستقبال عن إمبراطور البلد ، لأن معه رسالة مهمة له. فقال رجل الإستقبال: لايوجد عندنا إمبراطور ، عندنا رئيس! فقال رجل الفضاء الخارجى أريد أن أتحدث معه ، فقال رجل الإستعلامات عليك وعلى الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى وسأل عن الرئيس . قال رجل الأمن: أى رئيس؟ رئيس الديوان أم رئيس الجمهورية؟ فقال رجل الفضاء: الرئيس الكبير. فرد رجل الأمن: حتما انت تبحث عن رئيس الجمهورية، الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى وسأل عن رئيس الجمهورية فرد رئيس الحرس أى جمهورية؟ هنا فى إجتماع ويوجد ثلاث رؤساء جمهورية. فقال رجل الفضاء : رئيس جمهورية البلد دى. فقال رئيس الحرس: ده يبقى رئيس جمهورية مصر ، الدور اللى فوق. صعد رجل الفضاء للدور الأعلى فقابله رجل كالبهلوان: نزلت أهلا وحللت سهلا .. طلباتك أوامر وكلماتك فرمانات ، عيونى طفايه سجاير لسعادة معاليك ، لسانى سجادة حمراء لفخامتك ، قفايا مرمى للرماية ياأفندم. رجل الفضاء الخارجى حصل له دور إنكشاح ودوار كدوار البحر ولكنه تمالك نفسه وقال: أريد مقابلة رئيس جمهورية مصر. فقال البهلوان أنا عندى لك خبر سيئ وخبر حلو زى الفل مايتخيرش عن وشك البشوش. الخبر السيئ أن رئيس جمهورية مصر بلغ فرار من سبع سنين ومش موجود ، أما الخبر الحلو فهو أن الست أم علاء والبيه الصغير موجودين. تقول إيه نسيح المسائل؟

Posted by: Walid Garosh | Monday, 24 April 2006

انا شريف ومحمد

Posted by: rashad | Tuesday, 16 May 2006