Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Wednesday, 27 July 2005

الوعي المصري في شرم الشيخ


نعتذر عن عدم صدور الوعي المصري في موعدها المعتاد

نظرا لوجود رئيس التحرير في شرم الشيخ

انتظرونا مساء الجمعة بمشيئة الله

في تغطية من شرم الشيخ

Comments

الأستاذ الفاضل وائل عباس

خبطة صحفية ممتازة ..

اسمح لى ان اعرب لكم صادقا بأن اعجابى بكم يتزايد يوما عن يوم .. بسم الله ما شاء الله .. ربنا يكثر من امثالك ..

تستاهل كل خير

و ربنا يوفقك

اخوك

فرى

Posted by: freefreer | Thursday, 28 July 2005

كنت عاوز اسألك سؤال ياوائل .... كيف سمحوا لك بالدخول الى شرم الشيخ وكيف لم يقبضوا عليك ...... أنا مندهش انهم تركوك تدخل شرم الشيخ ولم يقبضوا عليك وتركوك تمارس عملك بحرية وتصور من مواقع الاحداث وانت عندهم بلاك ليست وورد ذكر اسمك فى مظاهرة المطرية فى محادثات بين ظباط أمن الدولة كما قلت سابقا فى تغطيتك للمظاهرة

Posted by: mido | Thursday, 28 July 2005

لا دي أسرار المهنة يا أخ ميدو
وبعدين لونك مش حلو ليه
حاسس بحاجة مش ظريفة في كلامك
ولا انا غلطان ؟؟؟
ميدو انت محتاج تنزل الشارع تشارك علشان تفهم الحياة لان القعدة على النت ها تخليك تشك في اخوك طالما مش شايفه ولا شايف بيعمل ايه ...
وانا باكلمك كاخ وما رضيتشي امسح كلامك رغم انه مش لذيذ ومغرض لكن برضه مش ها اتهمك ان حد باعتك ...

Posted by: وائل عباس | Thursday, 28 July 2005

أول الملاحظات كانت على الرئيس مبارك نفسه أثناء إلقائه للخطاب حيث بدا متعبا وكثيرا ماكان متقطع النفس أحيانا كثيره تهرب منه الكلمات أو تخرج غير واضحة

الأمر الثانى والذى نراه لأول مرة وانا أعلم أنه أمر طبيعى وعادى جدا ولكن أؤكد أننا لم نره من قبل وهو أن الرئيس كان يتصبب عرقا لدرجة أنه أخرج منديلا من جيبه أكثر من مرة لكى يجفف عرقه

ناهيك عن الكثير من الأخطاء الإملائية واللغوية والتى تعودنا عليها ولم تصبح شيئا مستغربا

دول كانوا ملاحظتين بسطيتين قبل الدخول فى الخطاب نفسه

اما بالنسبة للخطاب باختصار شديد جاء مخيبا للآمال بصراحة حيث لم يكن فيه أى جديد أو تجديد سواء فى لغة الخطاب أو الكلمات والتعبيرات الإنشائية التى عهدناها من قبل

طبعا كان واضحا للجميع أن الخطاب تكلم عن ثلاث نقاط أساسية تكلم عن السيرة الذاتيه للرئيس ثم الإنجازات التى تمت فى عهده ثم الحديث عن الوعود والإصلاحات الخاصة بالمستقبل

طبعا كان يتخلل هذا الخطاب فقرات من التصفيق المستمر والمتواصل على نحو لم نره من قبل بل والوقوف عدة من مرات أثناء التصفيق فى مشهد لم نعتاد عليه

المهم نعود إلى الخطاب نفسه حيث لم نجد فيه أى جديد أو تجديد يعنى باختصار الكلام هو هو والتصريحات هى هى لم يتغير أى شيء

دعك من سيرة الرئيس فهى على ما أعتقد معروفة للجميع ولا غموض فيها أو تشويش

غير اننى لاحظت ملاحظة غريبة ولعل الكثير لاحظها وهى أن السيد جمال مبارك كان يحمل نسخة من الخطاب بين يديه وبدا وكأنه يراجعه مع الرئيس أثناء إلقائه له

المهم أن الرئيس عندما تتطرق إلى الحديث عن الكُتاب (بضم الكاف وتشديد التاء)الذى كان يحفظ فيه القرآن

وحيث أنه قد راجع ما يقول إلا أنه قرأها الكتاب (بكسرالكاف وفتح التاء) أعلم أن الكثيرين سوف يقولون وايه يعنى يا سيدى دى غلطة بسيطة ومش مستاهلة لكن أنا أقصد هنا ليس الغلطة فى التشكيل يا جماعة ولكن عدم إدراك الرئيس لما يقوله بالفعل أزاى يعنى يكون بيتكلم عن الكتاب الى كان بيحفظ فيه القرآن وهو صغير ولما يقرا الكلام ينطقه بمعنى تانى خالص مالوش أى علاقة بالمعنى المقصود

أما المهم فعلا فهو موضوع الحديث عن الإنجازات والى حسينا والرئيس بيتكلم عنها إننا من أكثر الدول تقدما يا جماعة وإننا فعلا حققنا الكثير والكثير من الإنجازات التى لم يسبق لها مثيل فى كافة المجالات

بصراحة يا جماعة أنا كنت حاسس إننا مش واخدين بالنا من الى بيحصل فى بلدنا من توفير فرص عمل للشباب ومن تطوير التعليم والمواصلات والصرف الصحى والصرف المغطى زما ما ذكر الريس بالنص فى كلامه

أما فى السياسة فحدث ولا حرج فقد تحدث الرئيس وأشار إلى المزيد من الإصلاحات الدستورية بس إيه هيه مش عارف بصراحة الكلام كان مبهم وعايم مجرد إصلاحات وخلاص

ولما تطرق لموضوع قانون الطواريء تحول إلى اللغة العامية وقال دا موجود من سنة 1914 وكأنه حاجة حلوة ومفيدة لازم نبقى عليهاومع ذلك طيب هنشوف لكم حل وهنطلع قانون للإرهاب

بصراحة كانت كلها وعود فى الهواء ليس فيها أى شيء من الجدية

وكان مشهد النهاية مؤثرا للغاية عندما قرر الرئيس أن يختلط بالناس ويصافحهم ويقبلوه فى محاولة منه للتقرب منهم ولكن هذا ما لم نتعود عليه فرأينا الناس تتدافع بشدة على الرئيس والحرس الخاص به يدفعون الناس بالقوة فى مشهد شيء للغاية لدرجة أنه أى الحرس كانوا يدفعون بالريس أكثر من مرة من شدة التدافع والزحام وبدا الرئيس فعلا متعبا والحرس غير قادر على أن يمنع الناس من حوله

أما المصيبة الكبرى بحق فجاءت على لسان المذيعة هالة أبو علم التى كانت تعلق على مشهد النهاية والتى ذكرت فيه أن الله قد اختار لنا الرئيس مبارك ؟؟؟؟؟ وهذا هو قدرنا ؟؟؟؟؟

أى هراء هذا وأى عبث وكيف سمحت لنفسها أن تردد مثل هذه العبارات التى عفا عليها الزمن ولم تعد مقبولة بأى شكل من الأشكال

إنها البداية ولكنها بحق بداية غير مبشرة على الإطلاق

Posted by: awadrammah | Thursday, 28 July 2005

برا فو عليك ياو ائل ياعباس وعلي فكره انا كريم الشاعر حكالي عنك كتير وربنا يوفقك ويجيبك لينا بالسلامه ان شاء الله احب اعرفك ان كريم اتحبس النهارده وربنا يستر عليك ان شاء الله
محمد نبيل

Posted by: محمد تبيل | Friday, 29 July 2005

مجهودك رائع يا وائل ربنا يبارك فيك و الله انا مبهوره
بادائك جدا فعلا لو مصر فيها ناس زيك كده كتير هنتغير للاحسن و من غير ما
نستنى سنين . صور شرم بتدل على الماساه الحقيقيه
وبالمناسبه الحزينه ديه احب اقول لقوات الشرطه و الامن
بدل ما انتوا بتتشطروا على المتظاهرين المسالمين الى هم اساسا من الشعب و طلبه و موظفين و مش عاوزين غير صالح بلدهم ركزوا اكتر فى وظيفتكم
الاساسيه وهيه الحمايه من الارهاب و يعنى قانون الطوارىء محماش
مصر من الارهاب زى مابيدعى المغرضون و الموالين و المنافقين
عاوزين حريتنا مش عاوزين اهانات اكتر من كده كفايه قمع كفايه تهديد كفايه فقر
جردتونا من ادميتنا و سلبتونا حريتنا ومش عارفه الشعب مستنى ايه
مش هقول اكتر من ان ربنا على الظلمه و ينتقم لمصر و لشعبها من الى قاموا بالتفجيرات و يرحم الاموات الى احنا اعتبرناهم شهداء

Posted by: سارة | Wednesday, 03 August 2005

السادي هو الشخص الذي يتلذذ بتعذيب الاخرين ورؤيتهم يتالمون ويفرح ويصل الى اعلى درجات النشوى التي تفوق لديه اكثر من الجنس عندما يراهم وهم يعذبون
فلنطبق هذا على مبارك وزبانيته في الداخلية وكل الوزراء الذين يعلمون انهم في امكانهم حل المشاكل مثل الاسكان والبطاله والصحة والفقر ومنه رغيف العيش ولكنهم يتلذذون ويستمتعون برؤية الشعب يتعذب ويعاني
ولا اعتقد ان الفترة المقبلة على مصر هى افضل مما مضى وذلك لانه يتم تربية الاطفال في مصر على السادية التي تبدا من البيت عندما تتلذذ الاسرة التي لديها بعض الاشياء برؤية المحرومين وتراها عندما يركب بعض الناس سيارة يرى الاخرين اقل منه وفي مصر درجات الناس يتم حسابها بما لديهم من امكانيات مادية استهلاكية
ان مصر تحتاج الى ثورة على كل ماهو قائم اليوم واهم شيء ثورة في العقول

Posted by: رؤوف عبد الرحمن | Wednesday, 10 August 2005

اكبر انجازات مبارك في عهده التعيس
العشوائيات - عربات الفول - وقوف العاهرات علني في الشوارع -
الرشوة من اصغر موظف الى اعلى موظف - الفساد في كل شىء
من الطعام الفاسد للعلم الفاسد - ازدياد معدل الجهل -
الجاهل المادي افضل من المتعلم الفقير
انقراض الرجال -
ان اصبح الشعب والدولة بالنسبة لمبارك وعائلتة كعزبة ورثوها
ويتصرفوا فيها
كما يريدون حيث انهم لا يستعينون لحمايتهم الا بظباط الداخلية المخنثين منهم
ولا يتركو راجل واحد يرقى الا وان يكون اما معرص قرني او
مخنث متخفي او مرتشي
مصر كانت منبع للرجال قبل ان يتمكن منها هذا الحمار مبارك وعائلته
ويحولها عن طريق الاستعانة بالعصابة المعرفة بشلة الحرامية حوله
الى عزبة خاصة
اين الرجال اين الرجال اين الرجال

Posted by: احمد عمر | Thursday, 11 August 2005

The comments are closed.