Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Friday, 08 July 2005

قتل السفير المصري - شاهيناز عبدالسلام

قتل السفير المصري في العراق كان صدمة لنا جميعا و كنا نظن أن عملية إختطافه قد تنتهي على خير و يعود سالما و لكن قتلوه غدرا حتى دون أي مطالب إن عملية الإختطاف و القتل للسفير المصري بها حلقات كثيرة مفقودة إلا أنها تكشف عن إهمال مصري صارخا و تراخي و أخطاء فادحة و خاصة عملية تأمين السفير المصري في العراق فأين الأمن المصري من كل هذا و أين المخابرات المصرية بتاعت رأفت الهجان و جمعة الشوان فكيف لا يتم تأمين و حماية رئيس البعثة المصرية في العراق أم أننا أصبحنا نتراجع و نتدهور في كل شيء و أصبح المصريين كبيرا و صغيرا في كل مكان مباحون و مهانون
الخطأ الأفدح للنظام المصري هو نقل سفيرا كان من قبل قائم بأعمال في السفارة الكصرية بإسرائيل إلى العراق و الذي بدون شك كان سببا رئيسيا في إستفزاز من إغتالوا السفير
و قد أعلنوا ذلك في موقغهم إذ إتهموا السفير المصري بأنه متحالف مع اليهود !!!! و هنا أتساءل هل كان نقل السفير من إسرائيل للعراق مجرد صدفة و إهمال
من النظام المصري فأرسل أحد أبناؤه و لم يفكر أن عمله السابق في إسرائيل قد يدفع بعض ضعاف العقول و المتطرفين لقتله ؟؟!!! أم أنه كان مقصودا و بناءا
على أوامر أمريكية عليا لأن الولايات المتحده هي صاحبة الأمر و النهي في العراق و كل من يدخل العراق أعتقد انه في كل الأحوال فإن النظام المصري يتحمل قدرا كبيرا من المسئولية في حادث إغتيال السفير المصري
أرجو ان تجيب الحكومة المصرية على كل التساؤلات و تكشف لنا كل الحقائق التي أدت إلى مقتل السفير المصري و أيضا الدور المصري الحقيقي في العراق فالغضب يعتري الشارع المصري و قد سمعت تعليقات
مصرية ساخطة على العرب و الدول العربية الأخرى و اننا نفعل من أجلهم الكثير ثم يقتلوننا , حديث كهذا يبرز إحساس الكراهية الذي تسل لنفوس المصريين نحو العراق الشقيق و الذي لا ذنب لأهله فيما حدث فبلادهم محتله و الكل متواطىء و التحركات المصرية في العراق غامضة و غير معروفه هناك

Comments

عندما يكون المختطف أوربى نرى حكومته تسخر كل الإمكانيات للإفراج عنه مثل الصحفية الفرنسية الى إستقبلها الرئيس شيراك فى المطار وكذلك الصحفى الإسترالى التى تدخلت كل القوى حتى هيئة علماء المسلمين السنة نفسهم وهم داعمون للإرهاب تدخلوا للإفراج عنه وعندما يكون المختطف فى منصب سفير ويعدم بهذه الطريقة البشعة فذلك يعود قطعا لعدم هيبة وقوة الحكومة المصرية ولكن ربما هذا مانستحقه حيث صحفنا تطلق على هؤلاء المجرمين إسم مقاومة وأيضا لا أجد مبررا إطلاقا لمحاولة إلتماس العذر لهولاء الغادرين المجرمين سواء كان السفير يعمل فى إسرائيل أو يعمل فى جهنم حتى !!!!

Posted by: عمرو محمد | Sunday, 10 July 2005

عجيب والله أمر بعض الكتاب حينما يهتمون بالتفاصيل الفرعية وينسون القضية الأساسية. العراق تحت الاحتلال والحكومة العميلة به هي واجهة للاحتلال وأي تبادل للتمثيل الدبلوماسي معها هو تعضيد للاحتلال.

كان الهدف من الإسراع في إرسال سفير مصري للعراق هو الإسهام في إضفاء الشرعية على الاحتلال ووكلائه، وهي على ما أعتقد مهمة بأوامر أمريكية للنظام المصري الذي أصبحت عمالته سافرة. علما بأن التمثيل الدبلوماسي المصري كان مجمدا أو مخفضا منذ 1991.

قتل السفير المصري هو نتيجة منطقية لكل ذلك وهو حق للمقاومة العراقية حتى يكون مثلا لغيره فتفكر الدول الأخرى ألف مرة قبل التفكير في دعم الاحتلال. لم تقتله المقاومة غدرا كما تدعي الكاتبة. لقد سبق للمقاومة أن أطلقت سراح دبلوماسي مصري سابقا بعد إلحاح من جانب جهات عربية وطنية متعددة. كان المفروض أن يقدر النظام المصري تلك اللفتة الكريمة و "يلم نفسه ويختشي على دم أهله"، لكن العكس حصل ورفعت الحكومة المصرية تمثيلها الدبلوماسي بدلا من تعليقه حتي يزول الاحتلال.

دم هذا الرجل في رقبة العميل محمد حسني مبارك. أما المقاومة العراقية فإن لها الحق كل الحق في محاربة كل من يدعم الاحتلال الأمريكي ويسعى لإضفاء الشرعية عليه، وبكافة السبل التي تناسبها.

محمد عبد اللطيف حجازي

Posted by: محمد عبد اللطيف حجازي | Sunday, 10 July 2005

في رأي، هناك أكثر من نوع لعمليات الخطف التي تحدث في العراق. فهناك تلك التي تخطف من أجل فدية من المال، و تكون بلا هدف سياسي، كتلك التي خطفت مهندسي أوراسكم، و في بعض الأوقاط تبيع هذه الجماعات الرهائن إلى جماعات أقوى و أغنى مثل جماعة الزرقاوي.
النوعي الثانية، هي جماعات المقاومة الشريفة، و التي تعلق خطفها للرهائن و إطلاق صراحهم على شرط سياسي معين. كتلك التي تخطف مواطن من دول التحالف الصغيرة و تهدد بقتله إذا لم تنسخب. و لقد لمسنا هذه النوعية في الدبلوماسي المصري، و الذي حينها تم الضغط على مصر لتتراجع عن تصريحات أحمد نظيف الخاصة بتدريب الشرطة العراقية، و هنا قامت هذه الجماعة بإطلاق صراح الدبلوماسي بسبب خلقه و سمعته الطيبة، و ربما أيضاً لأن مصر قدمت ضمانات بعد تدريب القوات العراقية.
بعض هذه الجماعات يكون لها أهداف سياسية واضحة كسابقة الذكر، و البعض الأخر له أهداف غير واقعية كتلك التي طلبت عدم منع الحجاب في فرنسا.

النوع الأخير و الأسواء هي جماعة قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين، و هؤلاء يستخدمون منطق إرهاب الأخرين، و أقصد هنا إدخال حالة من الرعب و إستعراض للقوة.
و مع أنني لا أؤمن بمنطق نظرية المؤامرة، لكنني أحس بأن الزرقاوي هو شخصية مدسوسة في الداخل العراقي من قبل عناصر ترغب في بقاء الحال كما هو عليه، و هي أستراتيجية إبقاء عنصر الخوف

Posted by: El Che | Monday, 11 July 2005

Iran who killed the ambassador, the safawi , shia , crazy ayatollahs did like that the problem in Iraq can be solved by Egyptians or arabs, they (evil iranians) have the control of Iraq now by Elhakim, Badr, Jafary and the revolutionary guards. They want to cut Iraq out of the arab world, they want arabs to hate the sunni resistence
This problem is too complicated , however it dosent seem that this killing is like other killings in Iraq, this diffirent this time
Now I believe that terror leaders are stying in Iran, somthing I couldent imagine when I road about that one year ago.

Posted by: I know it | Tuesday, 12 July 2005

ارض الوطن.... لم تصبح .....لم يعد هناك حتى وطن
ارض فقط.....خرابا يباباً.....
صمت رهيب ... يسود المكان
ركود مهيب.... و مياة عفنة
موتى يتحركون... يأكلون و يشربون
و طيور الجوراح تنهش القطيع
ملعون هذا الزمان ...... ملعون
سجن كبير..... شمال جنوب
شرق و غرب.....ممنوع الخروج
اتريد ان تفر ايها الحقير
اتريد ان تفكر ايها الذليل
لا و الف لا
يكفيك الشهيق....... و الزفير يكفيك

Posted by: THE PHARAO | Wednesday, 13 July 2005

واحدة ...واحدة ...ها نحرر بلادنا بأيديا
و نرجع نهتف من جديد بصوت من حديد
تعيش مصر .....حرة و أبية
تعيش مصر.... عزيزة و مستقلة
يسقط الخونة.....يسقط الخونة
مشيوا الانجليز.... وقبلهم الفرنجة
وبلادنا هى هى.... شوية وشوش اتغيرت
كفاية كدة........ انا زهقت
معلهش سامحونى

Posted by: the PHARAO | Wednesday, 13 July 2005

يا حسني يا جبان يا عميل الامريكان تعالي شوف يا هجان زمن حسني مع الامريكان

واللة اعلم في اية كمان رخصنا ورخص مصر وبقينا شعب جعان تعبان زهقان

ينتقم منك الرحمن يا عميل الامريكان

Posted by: masry | Wednesday, 13 July 2005

أوافقك القول بأن محمد حسني مبارك جزمة قديمة وأن مصر تستحق ما هو أفضل لأن دولة عريقة مثل مصر لا يجوز أن يحكمها حمار أناني غبي كل همه أن يبقى في السلطة بأي ثمن.

أنا لا أعجب لسلوكه الذي تحكمه غريزة حب البقاء فهو يعلم جيدا أنه لو فقد السلطة اليوم فسيتدلى من حبل المشنقة في الغد. لكن الذي أعجب له هو أن مصر طولا وعرضا لم تنجب من يسعى جديا للخلاص منه.

Posted by: محمد عبد اللطيف حجازي | Tuesday, 19 July 2005

أختلف معك في قولك أن "محمد حسني مبارك جزمة قديمة" لأن الحقيقة هي أنه جزمة ابن ستين جزمة ويستحق الموت على نار هادية.

Posted by: أحمد حسين | Monday, 25 July 2005

مش دى الطريقة مصر مش عاوزة ناس تتكلم مصر عاوزة ناس تعمل
الانتخابات الجاية حيكون القضاء مشرف عليها اطلب رقابة دولية كمان زيادة فى التأكيد زى ما بيحصل فى أمريكا ومتديش صوتك لحسنى مبارك
انما الشتيمة مش حتحل ولا حتربط بس حتبردك وخلاص
أما بالنسبة لمفتل السفير
فأنا أقول للسيد حجازى اى نوع من المقاومة اللذى يقتل ما يزيد عن 30 عراقيا ليصل الى قتل أمريكيا واحد
دا عبط لو كانت دى مقاومة بجد
الموضوع لا يتعدى كونهم مدسوسين لزيادة استقرار الاحتلال الامريكى فى العراق
أما بالنسبة للإعتراف بشرعية الاحتلال مصر بعتت السفير علشان ليها رعايا برضه هناك طبعا انا معاك ان اكيد امريكا ليها دور بس مصر برضه ليها رعايا
ولا ايه؟؟

Posted by: Taher Amin | Friday, 29 July 2005

المقاومة الوطنية العراقية لا تقتل إلا المصطفين في طوابير للانضمام للجيش العراقي حيث لا يجوز إنشاء جيش تحت الاحتلال. ما تبثه الدعاية الأمريكية بغير ذلك هراء.

تزوير الانتخابات واقع لا محالة وسيعود مبارك للحكم حتى لو لم ينل صوتا واحدا وتحت الاشراف الوهمي من القضاء والمراقبين. لو كان "عند أهله دم" ولو لم يكن "جزمة ابن جزمة" لما رشح نفسه هو أو ابنه حتى ينقطع دابر تلك السلالة القذرة.

السفارات المصرية لا تحمي الرعايا المصريين بأي دولة وهناك سوابق كثيرة منها وعلى لسان قنصل مصري سابق بالسعودية - لي مباشرة - قصة طبيب مصري اعتقلته السلطات السعودية واعتدوا جنسيا على زوجته أثناء اعتقاله ولم تستطع السفارة عمل شيء، وعلى كل حال لا يجوز لأي سبب كان وجود مصريين بالعراق المحتل. السفارة المصرية بالعراق موجودة لهدف واحد هو الاعتراف بالحكومة العراقية التابعة للاحتلال وينبغي إغلاقها إلى أن يتحرر العراق من الاحتلال الصهيوني الأنجلو- أمريكي.

محمد عبد اللطيف حجازي

Posted by: محمد عبد اللطيف حجازي | Saturday, 30 July 2005

المقاومة الوطنية العراقية هم المصطفين في طوابير الإنضمام للجيش العراقي، وليس هؤلاء المجرمين الذين يدافع البعض عنهم

Posted by: Egyptian Person | Sunday, 31 July 2005

المؤامرة الجديدة المكشوفة على العراق

بقلم: محمد عبد اللطيف حجازي

يبدو أن أمريكا قد أصدرت لكبير عملائها من الحكام العرب تعليمات بالتحرك في اتجاه ما. لا يحتاج الأمر إلى ذكاء شديد لاستنتاج السيناريو الخاص بالاجتماع العاجل لجامعة الدول العربية.

الورطة الأمريكية بالعراق تزداد حدة مع ازدياد الفجوة بين التصريحات الأمريكية وبين الحقيقة على أرض الواقع من حيث أن الهزيمة الأمريكية على أرض العراق قد أصبحت مؤكدة وأن المسألة مسألة وقت فقط.

كان المخطط الأنجلو-أمريكي يعتمد على إنشاء جيش عراقي وحكومة تابعة تستخدم هذا الجيش الجديد لحماية المعسكرات الأمريكية لكي تبقى بها أعداد من الجنود تكفي لترسيخ الاحتلال ولا تكون باهظة التكلفة فتثير تذمر الكونجرس الأمريكي وعجزه عن توفير الاعتمادات المالية اللازمة. لكن المقاومة العراقية الوطنية القادرة أفشلت هذا المخطط تماما واستهدفت الخونة وضعاف النفوس ومن أرغمتهم الأزمة الاقتصادية على الوقوف في طوابير الانضمام لهذا الجيش الجديد الذي لم يتمكن من الوقوف على قدميه بحيث انقلبت الآية وأصبح ذلك الجيش الأعرج - رغم التصريحات الكاذبة عن قوته - في حاجة دائمة إلى الحماية الأمريكية، وفشلت الحكومة التابعة للاحتلال في خلق كوادر السلطة التنفيذية التي تعطيها ما يشبه سلطات الحكومات القادرة.

جلس الخبراء الأمريكان وبحثوا وخططوا من جديد بعد أن اكتشفوا عجزهم المادي والبشري عن الصمود أمام المقاومة الوطنية العراقية التي يقودها البطل الذكي عزة إبراهيم الدوري الذي دوخهم وأسقطت قواته من جنودهم عشرات الآلاف ودمر من عتادهم ما يساوي عشرات المليارات من الدولارات. فماذا توصلوا إليه؟

توصل الأمريكان إلى أنهم عاجزون بمفردهم وأنه ليس بالإمكان إنشاء جيش عراقي قادر على تخفيف العبء عنهم وأن استمرار العناد وإنكار الواقع لا يجدي ويؤدي في النهاية إلى انهيار فجائي لسيطرتهم على الأجزاء من العراق التي يسيطرون عليها اليوم، وتزامنت تلك الحسابات مع رفع المقاومة من معدل استهدافها بالصواريخ للمعسكرات الأمريكية وزيادة معدل تدمير الآليات بمن فيها من الجنود ووصلت صرخات استغاثة القادة الأمريكيين الميدانيين إلى آذان المخططين والمدبرين بواشنطون. فماذا تراهم قد قرروا؟

الخطة الأمريكية واضحة وضوح الشمس وكمبارس القادة العرب جاهزون لأداء أدوارهم وسأقرأ عليكم السيناريو للقادم من تطورات:

تتم الدعوة إلى عقد مؤتمر عربي طارئ بقيادة العميل الصهيوني الأمريكي رقم واحد وتخرج من المؤتمر توصيات على لسان الأمين العام الذي يعطيه الكثيرون أكثر من حقه من الذكاء أو الوطنية مؤداها أن الحكومة العراقية – ولن يقال أنها تابعة للاحتلال الأمريكي – قد أمسكت بزمام الموقف وأن أواصر العروبة والحب للشعب العراقي الذي قاسى من الإرهاب تتطلب ضرورة مساعدة تلك الحكومة لكي يستتب الأمن والأمان للشعب العراقي المسكين وحتى يتم جلاء قوات الاحتلال بعد الاستقرار وأن الأمر يتطلب التدخل العربي لدعم جيش وشرطة العراق الشقيق.

تلك هي أصول العمالة وخدمة الاحتلال الأمريكي ومساعدته في أزمته، أما الثمن فهو معروف وهو بقاء الخشب المسندة فوق العروش. أما جنسية تلك القوات العربية فليس من الصعوبة استنتاجها. تكون تلك القوات مصرية سعودية أردنية ولا بأس من بعض القوات الرمزية التي تعطي مظهر التحالف العربي، يمكن مثلا عمل تشكيلة من دستة جنود من المغرب أو تونس أو اليمن أو الجزائر مع طباخ من موريتانيا أو جزر القمر. أغلب ظني أن سوريا ستبقى بعيدا عن كل ذلك وسوف يتضح بجلاء موقف بشار الأسد الذي يتهمه الكثيرون. لكن تلك الحسابات تفترض الغباء التام للجندي والضابط العربي والاستعداد الأعمى لتنفيذ الأوامر وتنسى أن الزمن قد تغير وأن جيشا مصريا مزودا بالسلاح قد يغير وجهته من بغداد إلى شرم الشيخ أو أنه قد يهجر الجيش وينضم لقوات المقاومة العراقية الوطنية لضرب قوات المحتل الأمريكي.

لقد صدر عن المقاومة العراقية تصريحات منذ حولين كاملين تنذر كل حكومة عربية بعدم التدخل في الشأن العراقي وبأن أي قوات عربية تطأ أرض العراق سوف تعامل معاملة قوات الاحتلال، وليس لأي متآمر من القادة الخونة العرب أي عذر لتجاهل ذلك أو استمرار الكلام الأجوف عن الإرهاب وأمن الشعب العراقي. وعلى المقاومة العراقية أن توضح ذلك من جديد بما يناسب غباء الوكيل الأول للصهيونية بالمنطقة العربية.

Posted by: myself007 | Sunday, 31 July 2005

The comments are closed.