الوعي المصري

لست مع الفيشاوي ولكني ضد هند الحناوي
عجبا , هل يلام الرجل وحده علي ما حدث , إن العلاقة هي مسؤلية الفتاة قبل الرجل ومادامت قد سمحت أن تفرط في شرفها بسهولة كما تبين لنا جميعا , فلا تلومن إلا نفسها طبعا أحمد مخطئ ولكن خطأ هند أكبر ألف مرة فهي أقامت العلاقة بكامل إرادتها ولم يضحك عليها أحمد - راجعوا مقال د. الحناوي هذا العدد - فهي أرادت وأغوت واستمتعت وفوق كل هذا تريد توريط أحمد في ابنة الزنا
وقد كان القرآن الكريم واضحا وصريحا في آية حد الزنا حين قدم الزانية علي الزاني وقد فسرها الشيخ الشعراوي رحمه الله بأن المرأة هي الأساس في عملية الزنا فإن لم ترد فلا إثم سيحدث أصلا .
دعوكم بقي من حوارات الندالة وحقوق المرأة وهذا الكلام الذي هو قولة حق يراد بها باطل و لا تسمحوا لها ولا لأهلها بالظهور في ثوب الشهداء , أحمد قد اعترف بذنبه وحسابه علي الله , أما من يكابر ويصر علي الضلال بل ويريد أن يقلب الباطل حقا والحق باطلا فأولئك الذين قال الله عنهم يحبون أن تشيع الفاحشة في الأرض وأيضا لهم عقابهم عند الله , وليحذروا فإن عقابه شديدل ومادامت قد سمحت أن تفرط في شرفها بسهولة كما تبين لنا جميعا , فلا تلومن إلا نفسها طبعا أحمد مخطئ ولكن خطأ هند أكبر ألف مرة فهي أقامت العلاقة بكامل إرادتها ولم يضحك عليها أحمد - راجعوا مقال د. الحناوي هذا العدد - فهي أرادت وأغوت واستمتعت وفوق كل هذا تريد توريط أحمد في ابنة الزنا
وقد كان القرآن الكريم واضحا وصريحا في آية حد الزنا حين قدم الزانية علي الزاني وقد فسرها الشيخ الشعراوي رحمه الله بأن المرأة هي الأساس في عملية الزنا فإن لم ترد فلا إثم سيحدث أصلا .
دعوكم بقي من حوارات الندالة وحقوق المرأة وهذا الكلام الذي هو قولة حق يراد بها باطل و لا تسمحوا لها ولا لأهلها بالظهور في ثوب الشهداء , أحمد قد اعترف بذنبه وحسابه علي الله , أما من يكابر ويصر علي الضلال بل ويريد أن يقلب الباطل حقا والحق باطلا فأولئك الذين قال الله عنهم يحبون أن تشيع الفاحشة في الأرض وأيضا لهم عقابهم عند الله , وليحذروا فإن عقابه شديد

Posted by: د.تامر أحمد | Tuesday, 03 May 2005

ليس صحيحا أن أحمد الفيسشاوى أعلن على الملأ أنه كان على علاقة غير شرعية. أحمد الفيشاوى كان مطأطئ الرأس ينظر طول الوقت إلى الأرض ولم يرفع عينيه مطلقا لينظر فى وجه أحد. وهو غير قادر على المواجهة ولا يستطيع أن ينطق بكلمة فى مواجهة هند. وقد تحدته هند للمواجهة مرات ومرات ورفض دائما ولم يقبل أن يظهر معها فى أى حلقة تليفزيونية أو لقاء صحفى. أما أن هند بكت فهذا اختراع مراسل إيلاف وقد كان هناك ورأيته ولم أعرف أنه مراسل ذلك الموقع ولم يتحدث معى مطلقا ولم يتحدث مع هند وأنا أوصلته بسيارتى إلى مكان فى طريق العيون وسمع منى تعليقا لا أقوله له بل أقوله بشكل عام واعتبر ذلك تصريحا منى وهذا خطأ مهنى. وعموما لم يكن كلامى سرا فقد قلت أنه كان على الفيشاوى أن يرفض التحليل فقط أما أن يكتب إقرارا بأنه كان على علاقة غير شرعية فهذا خطأ أخلاقى.
يبقى أولئك الذين ما زالوا يدينون هند باسم الدين. هؤلاء يجعلون من أنفسهم متحدثين باسم الدين وهم ليسوا كذلك وأنصحهم ألا يرهقوا أنفسهم بتفسير النصوص أو تخريج الفتاوى وأن يجاولوا فهم جوهر المواقف الإنسانية فهذا يجعلهم أقادر على فهم السلوكيات وفرز الطيب من الخبيث.والدين ليس كلمة ولكنه منهاج حياة.و إذا كانت هند كلمرأة أكثر شجاعة من الفيشاوى ( الرجل) فى الاعتراف بمسئوليتها فهذه صدمة لبعض من يعتبرون أنفسهم رجالا يعطيهم الدين قوامة على النساء. وفى الحياة أشخاص لا يستطيعون ان يكونوا رجالا إلا على نسائهم. أنصح بقراءة مقالى جيدا لفهم ذلك. و لا يعنينى فى لنهاية أن يصدر أحد من الناس رأيا باسم الدين فهذا رأيه وليس رأى الدين. كل من له رأى فهو رأيه الشخصى لا ينبغى أن يحمله للدين كى لا يتحمل أوزارا لا يفهم أبعادها.
د. حمدى الحناوى

Posted by: Dr. Hinnawy | Wednesday, 04 May 2005

لماذا الاخت نيفين محمد اللى كاتبه موضوع دليل إدانة الفيشاوي تكتب انه داعيه اسلامى هل وصل بها الاجرام والاستخفاف بالدين ان تتهم زانى بداعيه اسلامى وعلى اى اساس تقول كده .
موضوع احمد الفيشاوى ملخصه انا كان على علاقه غير شرعيه - بيزنى - مع هند مثله مثل كثير من الشبان معها وانجبت طفل من الحرام وهى اختارت له احمد الفيشاوى لانه مشهور وابويه مشهورين .
وبصرف النظر ان التحليل هيثبت انها ابنته ام لا فهى انسانه زانيه وكان الاولى يطبق عليها الشرع الاسلامى وكان الاولى على اهلها ان يضعوا رؤسهم فى الطين بدل ما بيظهروا على الفضائيات والصحافه ويدعوا ان ابنتهم شجاعه وجريئه وبطله
صحيح اللى خزيوا ماتوا

Posted by: جمال محمد | Wednesday, 04 May 2005

يا عم جمال محمد ما هو احمد الفيشاوي فعلا كان داعية إسلامي و الدليل قناة إقرأ الفضائية لو كنت تعرفها و كان بيقدم فيها برنامج يدعو فيه الشباب المسلم
و إيه الكلام اللي ملوش لازمة ده
"كان على علاقه غير شرعيه - بيزنى - مع هند مثله مثل كثير من الشبان معها "
يا أخ جمال عيب عليك أنته لما تقذف إمرأة بكلام لست متأكدا منه إنت تعرفها و لا شوفت هند الحناوي أصلا ,
أعتقد ان من هم مثل الأخ جمال هم من يجب أن يضعوا وجههم ليس في الطين و لكن في مكان أخر كلنا نذهب إليه يوميا أكثر من مرة لأنهم يحكمون و يرمون الأخرون بالباطل و الزور
أعوذ بالله من أمثالكم

Posted by: Mizo | Thursday, 05 May 2005

for Gamal mohamed who wrote the message on 4 may. I want to tell you (and your brothers who talk in Islalam by this way), that you are very bad people and you are the cause why people hate isalm and go away from Isalm. May be hend by her faithful situation and her family are better at ALaah than you and your brothers. There are many stories in isalam and from Sayedna mohamed sala alaah alihe wa salam which prove this. I ask el-hedaya for you.

If you say these words to hend or any others, what do you think about the result? Your words are not good for dawa to Isalam. Hope that you can understand

Prof. Mohyeldin abo elseoud

Faculty of Engineering - Mansoura university

Posted by: mohyeldin abo-elseoud | Saturday, 07 May 2005

يا جماعة .. بتلفوا وتدوروا حوالين القضية ليه و القضية محسومة؟!!

هنقول إنها بنت أحمد الفيشاوي ... فين الدليل على إنها بنته من علاقة شرعية معترف بيها؟!!

الدين (ولما أتكلم عن الدين يا دكتور حناوي مش معناه إني متحدث بإسمه ولكني باقول حاجة الناس كلها عارفاها) اشترط شروط شرعية علشان يعترف بإن علاقة ما أصبحت زواج شرعي
والقانون اشترط برضه شروط محددة علشان يعترف إنها علاقة شرعية

لا الشروط اللي طلبها الدين متوفرة في العلاقة اللي حصلت بين هند وأحمد ولا حتى الشروط اللي طلبها القانون

تبقى القضية منتهية

الدين والقانون بيقولوا إن ثمرة العلاقة الغير شرعية لا يعتد بها ولا تنسب للأب

يبقى بنلف وندور كتير ليه

يا عالم ... الدين والقانون بيقولوا اعملوا كذا وكذا علشان العلاقة دي تبقى زواج شرعي
والاتنين معترفين بإن العلاقة لم تكن بالضوابط الشرعية والقانونية السليمة

يبقى مع كل احترامي لجميع الاطراف العلاقة دي يبقى اسمها زنا

والشرع بيقول إن ابن الزنا لا ينسب لأبيه

تبقى القضية محسومة

وبلاش عك كتير بقى

Posted by: الغلبان | Tuesday, 10 May 2005

السلام عليكم يابشر مش ناويين نفوق حكاية احمد وهند دى ايه مهمة اوى للدرجادى كل الصحف عامله هند الملاك المظلوم ومكبرين المواضيع


وبنتكلم ومش عارفين ايه ننسى الموضوع ده شوية ونفوق للبلد واللى بيحصل بقى

Posted by: الشاطرة | Wednesday, 11 May 2005

الحقيقة انا شايف ان هذا الموضوع أخذ اكثر من حجمة وخسارة أوراق الصحف أو برامج الفضائيات أو حناجر الحرافيش أو وقت المحاكم التي صرفت هباء في تناول هذا الموضوع .

ويا ريت عشان نريح الناس كلهم نقوم بنشر أعلان مدفوع من جيبي الشخصي بس بشرط التوقيع علية من ثلثين مجلس الشعب وبكدة يكون غالبية الشعب موافق علية ويكون هذا نصة المقترح.

نحن أعضاء مجلس الشعب بوصفنا ممثلين للشعب المصري وبكل ما يمثلة من رصيد اخلاقي وقيمي واجتماعي توارثناه علي مر العصور قررنا ما هو آت .

ماده اولي : اعتبار السيدة أو الأنسة / هند الحناوي شخصية مصر لهذا العام نظرا لما أظهرته من شجاعة وأقدام في الدفاع عن قضيتها العادلة وأهدائها وشاح النيل أو وسام الأستحقاق من الدرجة الأولي. موافقون.........موافقون.
مادة ثانية : المطالبة بتأسيس حزب الفتاه المصرية الأبيه علي أن تكون من بين عضواته كلا من السيدة الفاضلة دينا ( الراقصة دينا سابقا ) والسيدة الفاضلة وفاء مكي والفنانة الفاضلة سماح أنور حيث أنهن سبق لهن الزواج العرفي ايضاً وهن أقدر علي شرح مزاياه للعوام.موافقون.........موافقون.
مادة ثالثة : أعتبار هند الحناوي مثلا يحتزي به وأن يتم تدريس سيرتها الذاتية بجميع مدارس البنات بصفة خاصة حتي تنشأ فتياتنا علي شجاعة الأعتراف بالخطأ والدفاع عنه .موافقون.........موافقون.
مادة رابعة: أعتبار الدكتور / الحناوي مرجعا علمياً في أسلوب التربية الحديثة مع مطابتة بل رجاءه بنشر سلسلة مقالات بالصحف القومية عن كيفية تنشأه جيل مثل هند الحناوي وكيف نغير خطأ الأباء الذين ربوا بناتهم علي الحجاب والتخلف .موافقون.........موافقون.

وفي النهاية يمكن اقتراح مواد اخري كي يتم ارضاء الدك ثور ويشعر انه فعلا اب له ان بفتخرج بأبنتة ليس علي الصعيد المحلي أو العربي فقط بل يمكن نشر كتاباتة بالمحافل الدولية لتكون نبراساً
لعلماء التربية جميعا .

Posted by: MOHAMED BADAWY | Thursday, 12 May 2005

محمد بدوي يا منافق
ما جبتش سيرة احمد الفيشاوي ليه يا مدسوس
مش كان عامل على ميتين ابونا فيها شيخ

Posted by: محمد مش بدوي | Thursday, 12 May 2005

والله فضايح عال العال
شيــــــــــــــوخ زنــــــــــاة
وأمــــــــــــــورات يلــــــــدن بالحرام وبيقولو عليهم شجاعات
وراجل ديك تور بيقول انوربى ابنته على الصراحة واللي ايه مش عارف
ياعالم ياغجر والله تستاهلو الذبح
دنيــــــــــــــــــــــا أخر زمـــــــــــــــــــــــن

Posted by: خالد | Friday, 20 May 2005

كل ده ولسه البلد منتظرة الولد اللي ما جابتهوش الولادة علشان يخلصها من الظلم والظالمين ... يبقوا يقابلوني لو شافوا حاجة اسمها الكرامة .. دي حاجة تقرف

Posted by: جساس | Friday, 20 May 2005

بسم الله ارحمن الرحيم
كيف انت يا احمد الفيشاوي رجل دين وما تفكر تصلح غلطتك وتعترف بالبنت كيف بتعرف تنام الليل وما تفكر انك تارك هند اللي بلحظة شيطان كنت اسعد انسان معها سعتها طبعا ما كنت تفكر غير بالانبساط صحيح هي غلطت بس امنت ليك وحبتك واعطتك قلبها وروحها غير انك خذلتها وفضحتها ولكن هي اعترفت انها غلطت وانت اعترفت صلح الخطأ واذا لا تريد يمهل ولا يهمل ومسير ربنا يرد عليك ويخليك تقاسي زي هي ما قاست

Posted by: دودو | Sunday, 12 June 2005

د الحناوي
حضرتك بتدن في مالطة
للاسف حضرتك بتحاول تربي ابنك بتحضر.. نعم ... بتحاول تربيها علي الصراحة والاعتراف بالخطأ وتحمل أوزاه... معاك
بس انت فكرتني بالراجل اللي نزل جزيرة اهلها كلهم مجانين.. وهو الوحيد اللي عاقل ... يبقي هو اللي صح والا اهل الجزيرة.. وهل تقدر تلومهمانهم شايفينوا حاجة غريبة ويسجنوه علشان يريحوا الجزيرة من شروره(من وهة نظرهم)
اسمع كلام ام عندها بنات بتربيهم زيك... ارحم بنتك من التعليقات وكلام الناس الجاهلة واللي في نفس الوقت ما تعرفش ربنا ... لانها هي اللي بننألم.. وبنتها هي اللي هاتتأذي... ربنا يخليك ليها بس انت مش عايش ليهم طول العمر... هند وبنتها هايضطروا يواجهوا المجتمع اللي عايز صفيحة جاز وكبريت.. لوحدهم... ربنا يعينهم
مش قادرين يفهموا ان ربنا ما قالش ان الست تشيل وزر خطأ زي ده لوحدها.. وان ده خطأ أتنين ولازم الاتنين يتحملوا نتيجته...
لكن هي الاعراف والتقاليد اللي اتربوا عليها في مجتمعهم الذكوري هو اللي بوظ دماغهم كدة ... ادعي لنا ان نعرف ربنا اكتر ... وصاب بمرض العدل في المستقبل

Posted by: ام مصرية جدا | Sunday, 12 June 2005

انتو انقسمتوا 4 فرق
1- بيدافعوا عن واحد زانى
2- بيدافعوا عن واحده زانيه
3- بيهاجموا واحد زانى و نسوا الزانيه
4- بيهاجموا واحده زانيه و نسوا الزانى
كل واحد يشوف نفسه في اي مجموعه و يفكر كدا حو صح ولا لأ ؟ و اذا كان شايف نفسه صح ,,, يسأل نفسه التانيين غلط ليه؟؟؟؟
يا جماعه كلكم غلط
غلط
غلط
كفــــــــــايــــــــــه دحك على نفسنا
زاني و زانيه
الاتنين خرا
روحوا اقرو قرآن و شوفو المفروض يتعمل فيهم ايه
بدل ما تعدو تقولو كلام فاضــــــــي عن شجاعة زانيه و كدب زانى و عدم تحمل زانى لمسؤليه و تقسيم المسؤليه على اتنين زناه يربو بنت الافضل انها تتربى عند ناس بتفهم في الدين بدل متطلع زي ابوها ولا امها الزناه
و بدل منقول مجتمع ذكوري يا بتاعت المجتمع الذكوري ,, ايه رأيك نخليه اناثى وكلو يزنى براحتو ؟؟؟
كفايه هبل بأه و بطلوا هروب من الحقايق
ارحموا دماغنا و دماغ شبابنا اللي سممتوها بأفكار هيا اللي تجبنا لورى
شكرا
و اسف على الاطاله
سلام

Posted by: MyFirstTime | Monday, 13 June 2005

بعد عام كامل من المداولات والمشاحنات والإتهامات والمجادلات والأخذ والرد ، وبعد إنكاره الشديد لما حدث وتحديه لها أن تثبت صحة ماتدعيه ، إضطر - أخيرا - الداعية الشاب والفنان الصاعد " أحمد فاروق الفيشاوى " إلى الإعتراف بالعلاقة الجنسية بينه وبين مهندسة الديكور " هند الحناوى " قبل أن يخضع لفحوصات الحمض النووى DNA لإثبات ما إذا كانت المولودة - التى تمخضت عنها هذه العلاقة - ابنته أم لا ، مما لايدع مجالا للشك فى نسبها اليه الأمر الذى تداولته المحاكم بينهما ودار الصراع الحاد والعنيف بين عائلتيهما على مدى عام كامل خرج منه " أحمد الفيشاوى " خالى الوفاض وقد خسر الكثير من شعبيته التى حاول صنعها بمحاولة إبراز إلتزامه الدينى والأخلاقى جنبا الى جنب مع عمله فى الوسط الفنى فى إذدواجية غير معقولة توازيها إذدواجية أخرى فى شخصية " الفيشاوى " ذاته إتضح وجهيها جليا بعد إعترافه الأخير الذى جاء بعد إنكار شديد وهروب مستميت من الحقيقة . أبرز لنا كل هذا شخصيتان متغايرتان يتمتع بهما "أحمد الفيشاوى " فى آن واحد :
فهو - أمام الناس جميعا - الفنان الملتزم دينيا وأخلاقيا ، المتمسك بتعاليم دينه ، الصديق الحميم للدعاة الإسلاميين من عينة " عمرو خالد " ، والداعى فنانات جيله الى إرتداء الحجاب كدعوته لـ " حلا شيحا " وأختها " مايا شيحا " اللتين تمكن فى وقت ما من غسل ادمغتهما واقناعهن بارتداء هذه الأكفان التى تخلين عنها فيما بعد .
وهو - فى الخفاء - الشاب المريض نفسيا ، المنحرف جنسيا ، الذى يستغل حب الفتاة له ليوقعها فى شركه ويضمها الى قائمة ضحاياه ويأخذ منها مايريد فى أنانية سافرة ثم يتركها ويتهرب منها ويضحى بسمعتها - فى مجتمع يرفض ان تمارس الفتاة فيه الجنس خارج إطار الزواج - لمصلحته الخاصة ولسمعته الذاتية .
وأتذكر أننى كنت حاضرا يوم 8 مارس الماضى ندوة للمخرجة المصرية إيناس الدغيدى عقدت فى مكتبة الإسكندرية ، كانت تتحدث فيها عن اعمالها السينمائية ، وذكرت فى إطار حديثها عن فيلم " مذكرات مراهقة " أن والدة " هند الحناوى كانت موجودة معهم أثناء الإعداد لتصوير الفيلم وأبدت إعجابها الشديد بفكرته الجريئة بعدما قامت بالإطلاع على السيناريو الخاص به ، وأعجبها موقف الفتاة التى تمسكت بجنينها رغم كل المحاولات التى بذلها أهلها لإقناعها بالتخلص منه .
وتشاء الظروف أن تتعرض إبنة تلك السيدة - بعد ذالك - لمثل ماتعرضت له بطلة الفيلم وإذا بالأحداث تأخذ مجرى آخر ، فنجد الأم تقف مع ابنتها وتساندها فى موقفها المتمسك بالجنين والرافض لإجهاضه .
مما جعل مخرجة الفيلم تندم على هذه النهاية التى وضعتها لبطلتها عندما أجهضت حملها ، وصرحت بأنها كانت تفضل - بعد ان رأت موقف والدة " هند الحناوى " - أن تكون النهاية كنهاية قصة هند .
وبالطبع ، فموقف " هند الحناوى " لا مثيل له بين الفتيات العربيات - إلا قليل - فقد تحدت " هند " المجتمع الذكورى الذى يعامل الأنثى التى يحدث لها مثل ذالك بمنتهى القسوة والوحشية ويجبرها على كتمان أمرها أو الإنتحار أو إجهاض حملها .
ولكننا رأينا شيئا آخر ، رأينا فتاة تتمسك بجنينها حتى اللانهاية وترفض أية دعوة لإجهاضه ، وترفض كافة المغريات التى عرضتها عليها أسرة الفيشاوى للتخلص من حملها والتنازل عن الدعوى .
لقد كان درسا مهما ينبغى أن تتفهمه كل فتاة فى مجتمعنا العربى بأن لاتستسلم للظلم الذى يفرضه مجتمعها عليها وأن تتمرد على كافة مظاهر التهميش والتمييز والظلم ، وان تتحدى مجتمعها الظالم بكل ما أوتيت من قوة حتى تأخذ منه حقها فى النهاية حيث لايصح إلا الصحيح ولا ينتصر إلا من يستأهل النصر .
إن موقف " هند الحناوى " يضعنا أمام نوع آخر من النساء لم يعتد المجتمع الذكورى التعمل معهن من قبل ومواجهتهن ، نوع لا يعرف شيئا إسمه الإستسلام ولكنه يؤمن بشىء آخر إسمه التمرد على الظلم ، نوع لايعرف المهادنة ولكنه يعرف التحدى والمواجهة ، نوع لا يعرف شيئا إسمه الرضا بماهو مقدر ومكتوب ، بل يؤكد أنه سوف يصنع القدر بنفسه وبالطريقة التى يريدها .
لقد أكدت " هند الحناوى " بوقفتها تلك على حق الجنين فى الحياة الكريمة بغض النظر عن نوع العلاقة الجنسية التى أدت إلى تكوين خلاياه الأولية داخل تجويف الرحم ، كما يؤكد أيضا على حرية الفتاة فى ممارسة الجنس مع من تريد فى نفس الوقت الذى يحق لها فيه أن تطالب والد جنينها مشاطرتها المسؤلية المترتبة على خروجه الى هذه الحياة والتأكيد على حقها فى ذالك إن حاول الأب التنصل منها أو التهرب مما إشترك معها فيه وتمخض عنه مولود جديد قد يخرج إلى الدنيا ليجد نفسه ملقى فوق مقلب قمامة أو على باب مسجد أو فى صحراء جرداء ، أو على أفضل تقدير داخل ملجأ للقطاء يعانى من إضطهاد المجتمع له بدعوى أنه " إبن زنا " ، وكأنه كان مسؤلا عما حدث بين والديه من ممارسة للجنس خارج الإطار المشروع مجتمعيا .
أما عن " فاروق الفيشاوى " فحدث ولا حرج ، فهو منذ البداية أبدى إنحيازه الأعمى لإبنه بشكل غير معقول ، فمنذ إثارة هذ الموضوع فى وسائل الإعلام إعتدنا أن نستمع منه الى عبارت من قبيل " أحمد بالذات مايعملش كده " ، و : ده إبنى وأنا عارفه كويس " .... الى آخر هذه العبارات التى كان " الفيشاوى " الأب يحاول بها تبرئة " الفيشاوى " الإبن بصرف النظر عن مدى مسؤليته عما حدث .
وحتى عندما قضى الأمر ، وإعترف " احمد الفيشاوى " بعلاقته مع " هند " وجدنا " فاروق الفيشاوى " يستصدر فتوى من أحد المرتزقة من معممى الأزهر تقضى بعد جواز نسب الإبنة إلى أبيها بحجة أنها لم تأت عن طريق نكاح شرعى .
ذكرتنى هذه الفتوى الجائرة بأحد الأحكام التى درسناها فى مادة الفقه الشافعى بأنه يجوز للرجل أن يتزوج إبنته من الزنا !!!!! الأمر المنصوص عليه فى كتب الفقه الشافعى التى لاتزال - حتى الآن تدرس فى المعاهد الدينية والكليات المختصة بتدريس علوم الفقه والشريعة الإسلامية .
أما عن موقف والدى " هند الحناوى " اللذين سانداها فى هذا الموقف ولم يبادرا بدفن رؤسهما فى الرمال وقتلها وإخفاء ماحدث كما هو الحال مع مئات الفتيات اللاتى يقتلن بحجة الدفاع عن الشرف العائلى ، ولكننا وجدنا أسلوبا آخر لم نعهده من قبل فى مجتمعاتنا ، فهما تقبلا ماحدث بإعتباره أمرا واقعا وحاولا أن يتكيفا ويكيفا إبنتهما معه بصورة إنسانية وأن يحصلا لها ولجنينها على حقهما فى مسؤلية والده عنه ونسبته اليه وقاما برفع دعوى قضائية ضد " أحمد الفيشاوى " ووقفا معها حتى إضطر - صاغرا - إلى الإعتراف بفعلته واضعا نفسه فى موضع لايحسد عليه بسبب عودته عن إنكاره الشديد لكل ماحاول التنصل منه على مدى عام كامل الأمر الذى إتضح من خلاله كذبه الواضح ومحاولته الخبيثة للهروب من المسؤلية المترتبة على فعلته تلك - والتى يجب ان يترتب عليها نسبة الإبنة اليه - كما يفعل آلاف الرجال ممن يتزوجون عرفيا ويتهربون من زوجاتهم تراكينهن يواجهن خطر الموت معنويا وماديا وخطر إلقاء أبنائهن فى الشوارع يعانون من نظرة المجتمع الدونية اليهم على انهم " أبناء حرام " وبالتالى يحتقرونهم ويرفضون إدماجهم فى المجتمع .
ولكن ، وعلى الرغم من الدور المشرف الذى لعبه والدى الفتاة وساعداها من خلاله على التمسك بمطالبها وبجنينها حتى النهاية ، إلا أن الدور الذى لعبته " هند " لايمكن تجاهله بأى حال من الأحوال ، فهى التى تمسكت بجنينها وكان بإمكانها التخلص منه دون أن يعلم أحد - على الإطلاق - أنها قد حملت كما تفعل آلاف الفتيات اللاتى تذدحم بهن عيادات الأطباء عديمى الذمم والضمائر الذين يستغلون حاجتهم للإجهاض ورتق غشاء العذرية لإبتزازهم ماليا وجنسيا ، ولكنها رفضت هذا الحل ، وأبت إلا أن تعلن على الملأ أنها قد حملت من هذا الشخص وأنها تريد الحصول على حقها فى نسب حملها إليه .
لقد تحدت " هند " مجتمعا بأكمله ينظر إالى الفتاة على أنها كائن لاوزن له ولاقيمة ولكنها أثبتت لهذا المجتمع أنها قادرة على مواجهته ، وأن بمقدرتها أن ترغمه على الإعتراف بوجودها وبأنها إنسانة كاملة لها من الحقوق ما يمتمتع به امثالها من الذكور ، وعليها من الأعباء والواجبات مايقع على عاتقهم منها .
إننا نأمل أن نرى أنموذج " هند الحناوى " يتكرر يوميا فى مجتمعنا وأن نرى كل فتاة تقف فى وجه المجتمع مطالبة إياه بالإعتراف بحق جنينها فى الحياة بصورة كريمة كبقية البشر العاديين بصرف النظر عن نوع العلاقة التى أتت به إلى الدنيا .
ونحن لا ننكر أن مجتمعنا يحاول قمع مثل هذه النماذج المشرقة البراقة ووأدها فى مهدها ، ويحاول منع الفتاة من الإتصال بالشخص الذى يميل قلبها إليه بتخويفها من هذه العلاقة التى لن يكون لها ضحايا غيرها هى جنينها ، ولكن " هند الحناوى " تحدت المجتمع وأثبتت له عكس ذالك ، أثبتت أنه لن يضيع حق طالما وجدت ورائه مطالب ، ولن يطول هرب الفار من الحقيقة لأنها - أى الحقيقة - ستظل تطارده حتى تجبره فى نهاية الأمر على الإعتراف بها والإقرار بواقعيتها ، فتحية إلى " هند الحناوى " التى تحدت المجتمع من أجل إبنتها ، وتحية إلى كل أم تمسكت بحملها على الرغم من مطالبة المجتمع بقتلها أو إجهاضها .
وفى عيد الأم - الذى يوافق اليوم - ، ألا تستحق " هند الحناوى " بتحديها للمجتمع وبمخاطرتها بقيمتها المعنوية حتى تجد إبنتها مكانا ملائما لها فى المجتمع ، ألا تستحق من أجل هذا كله لقب الأم العربية المثالية ؟
عبدالكريم نبيل سليمان
الإسكندرية فى 21 / 3 / 2005

Posted by: عبدالكريم نبيل سليمان | Monday, 13 June 2005

gffgh

Posted by: aa | Wednesday, 15 June 2005

الى الاخ عبد الكريم نبيل سليمان

تسمى الحجاب كفن - حسبى الله و نعم الوكيل

و هند يجب ان تكون الام المثالية

لا حول و لا قوة لا بالله

- انا اعرف انه لا يجب ان نحكم على الاخرين فكل ابن ادم خطاء و نحن بشر نخطىء و ان شاء الله نتوب، و لكن هند مخطئة ولا يجب رفعها لمصاف يجعاها اما مثالية. لو سمحت بلاش جهل


cipherrus

Posted by: cipherrus | Wednesday, 15 June 2005

i think ahamed he did n't do anything

Posted by: samsam | Saturday, 13 August 2005

TO Abdel Kareem Soliman (or whatever your real name is):

You are just like nawal el hazanawy (sorry el sa3daway). You are just a lost misguided person who is using nice big words to blame everything on your biggest enemy. You wish that all people live in ZENA and Haram so that you feel satisfied and that everyone is like you. No barriers. No laws. No regulations. Just animals. Whenever we want something let's just do it. Although you might be or try to show yourself as an educated person but unfortunately you didn't educate yourself enough to know and see the truth. The more educated, tolerant and open minded you will be the more belief, faith in God and Islam you will have.

Islam is the truth, you just need to explore it accurately.

Posted by: Mohamed Ibrahim | Monday, 15 August 2005

Abd El kareem Nabel Sleman!A typical name for a person try to tell us he is a muslim...then trash the whole muslim's religions in 2 words...muslims can F...their daughters according to shareha!!!!!what an insane person you are?How much the churches paid you to propagate this junk on the internet and with whom!!?I can smell a rat when I see one...they are in north Sudan....some of them called Shenoda...who openly tell our triator to destroy muslims he wants to be Jhon grang of Egypt.....no rats should be allowed here unless they have the true meaning of Islam and Christianty and sure you are not from the first group and the second group should drop you in the toilet.......I will vounteer to flush it with people of your kind.

Posted by: DR MO | Monday, 15 August 2005

I FORGET...IN USA THERE ARE MORE THAN A 500 CATHOLICS AND OTHERS PREISTS WHO F..'S SMALL KIDS....PROVED BY COURT AND MORE DIDN'T GOT CAUGHT YET...DO WE HAVE TO GET TO THE BIBICAL TEACHING OF PEDOPHILIA...SEX WITH TODDELERS....MAN "AKTASHE" YOU DON'T HAVE TO SOIL A DECENT RELIGION LIKE ISLAM FOR AN INDIVIDUAL CASES...YOUR DNA IS OF COMERCIAL VALUE IT PROVE THAT YOU WERE A MONKEY AND STILL DOING MONKEY BUSINESS

Posted by: DR MONIR | Monday, 15 August 2005

اعتقد انه ان الاوان لنسيان هذه الواقعة لاننا الان فى وقت عصيب يحتاج منا ان يكون لنا فكرة وهدف وبدلا من افراد صفحات وصفحات لبعض الجرائم الفردية سواء كان الفاعل احمد او هند

هناك مليون مصيبة اخرى تحتاج القاء الضوء عليها

Posted by: عماد رجب | Monday, 15 August 2005

أنا مش عارفة انتوا مهتمين بالموضوع دا أكثر من اللازم ليه ، ولا علشان الموضوع نزل فى الجرايد والمجلات والتلفيزيون مش مكسوفين من نفسكوا . . الناس بتطور وأنتوا مشكلتكوا كلها أحمد الفيشاوي وهند الحناوي ، وزعلانين ليه طب ما دا بيحصل كل يوم بس الفرق أنه بيبقى فى الخباء ما حدش شايف حاجة . . عيب عليكوا يا شباب بدل ما تعلقوا على القضية فكروا أذاي تقدروا تخفى هذه الجريمة التى تعتبر متفشية لازم نرفع راسنا بقى أحنا تعبنا من الخزى والإنحطاط . . لازم نحاول نهدم كل الكسور اللى موجودة فى الشعب المصري أحنا شعب مستهدف بكل مقاييس الكلمة . .عاوزين ننجح بقى محتاجين نرفع راسنا شوية . .. النجاح مش أننا نعلق بما له فائدة أو مالوش ولكن النجاح بكل مقاييسه أحنا محتاجين نبس لنفسنا على أننا شعب محبوب مش مكروه محتاجين ننجح لينا ولأولادنا بدل ما المشاكل اللى بتحصل دية بتخلينا نبص ورانا ، النجاح هو مستقبل البلد يدة فى شبابها وشباتها بدل ما هما قاعدين يعلقوا على الفارغة ذى ما بيقولوا

Posted by: manah | Tuesday, 23 August 2005

بسم الله الرخمن الرحيم
الضحية 000الطفلة لينا
لا نحكم على أحد والله وحده أعلم بكل شئ وكل انسان حسابه عند الله تعالى ولكن يجب على الأب الإعتراف بابنته وعدم تركها تحمل العار فى الحياه بلا اى خطأ ارتكبته ولا >نب جنته
ه>ه الطفلة البريئة ستظل تحمل طوال حياتها تبعات ما حدث 00كان الله مع الطفلة البريئة التى ستدفع ثمن غلطات لم ترتكبها 00

Posted by: muslema | Sunday, 02 October 2005

اري ان الكارهين للاسلام في مصر في ازدباد و يحركهك حقد عجيب فيتخذون اي قصه لمهاجمه الاسلام فالفيشاوي و الاخت هند في نظر الاسلام فعلا نفس الشيئ و العقوبه في الاسلام واحده لااثنين لافرق ابدا ابدا و اذا طبقت العقوبه التي اذن ان اكثر العلماانين و مدعي الحداثه لايعلموها لانهم كرهوا ما انزل الله فلا يجب ان تسب الفتاه و تقول لها يا زانيه و ان قات اها ذلك فانت اثم و لكن للاسف هناك خلط يبن عادات و بين تعاليم الاسلام فهناك اخت تحدثتت تقول الحجاب كفن سامحها الله فالحجاب امرالله بيه و هو من باب العبادا ت التي لا اكراه فيها ابدا فمن ارادت الحجاب لبسته و من لم ترده فهي حره و هذا هو الاسلام و اخيرا اكد ان الاثنينعند الله واحد و عند من عرف الاسلام واحد و ارجو اذا اردت ان تتحدث فاعرف الفرق بين الايلان و تعاليمع التي هي من عند الله وتقاليد المجتمع الخبيثه

Posted by: احمد عبد الهادي | Friday, 07 October 2005

لله يلعن ابوه على امه على هالتربية النشح ..لا وقال طالع في التلفزيون في برنامج ديني اسلامي قال عامل حالو مؤمن و داعية ..احسن له يروح ينطم هو وأهلو بشي مزبلة ..شو ماكان حرام عليه هالطفلة اللي خرب لها حياتها من هلق..والله يمهل ولا يهمل..

Posted by: سوسن | Monday, 17 October 2005

الزانى لا ينكح إلا زانية والزانية لا ينكحها إلا زانى.
الهدف كبير شوية. استاذ جامعى واتاذة جامعية ربوا بنتهم تربية غربية لا تتفق مع أى شرع سماوى . ممثل وممثلة ربوا ابنهم بأموال حرام ثم فى غفلة من الزمن اصبح الأبن ايضا ممثل بالمحسوبية. تم يتقابل ابناء الشياطين ماذا سيحدث؟؟؟ الفروض يحدث ما حدث . أما الغير مفروض ولا يصح أن ينشغل الناس عن العبادة والطاعة والعمل والفكر وأيضاً عن مناهضة الحاكم الظالم بقصة الزناة والذي يتوجب اقامة شرع الله عليهم.
أما كلمه الشجاعة فلا يصح التى تطلق على السيدة التى فرطت فى شرفها بل على المناهضات لمبارك وحاشيته ممن تعرضن للاعتقال والسحل بإيدى الأوساخ.
البطلات من ضحين بأرواحهن فى فلسطين
أما هند وأمثالها يا سيادة الكتور الجاعى فيطلق عليهم لفظ أخر.

د. ياسر حلمى الشاعر

Posted by: dr. Yasser ElShaer | Wednesday, 19 October 2005

ياأخوان والله عيب كذا

إحنا مالنا ومال هذي الأخبار ...
لاحول ولاقوة إلا بالله

تذكروا ياأخواني أن هناك ملك يكتب كل شيء وتذكروا أنكم ملقوا الله تعالى ليس بينكم وبينه ترجمان

عيب والله الواحد يقذف في الناس ...بس الأفضل أن تنتهوا من هذه الغيبه

سبحانك اللهم أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

Posted by: شروق | Monday, 24 October 2005

اللى يكتب تعليق يتقى الله انه سوف يحاسبه على الكلام اللى بيكتبه

Posted by: مصطفى | Sunday, 06 November 2005

هاى شله
بصوا يا جماعه ماهو احمد كان عامل شيخ وورع وال بينصح الناس وهو طلع شيخ منصر ، وبعدين هو طالع لمين غير لمامته وباباه هو الوسط الفنى كله كدا ، هيهيههيهيه ، هيهيهيه ، مامته ممثله يعنى كله فاهم عشان تباه ممثله وتاخد الدور بتعمل ايه ................!

Posted by: كيداهم كيد | Monday, 12 December 2005

احمد يا شيخ اه يانى اين اتباع كل ناعق اين اتباعه مش كان ارفنا في قناه اقرا بوشه اللى زى البومه ده عامل زعيم وشيخ هيهيهيهيهيهيه ، وبئول للداعية الاسلامى احمد الفيشاوى روح لم فضيحك بيآمروا الناس بالبر وبينسوا انفسهم ، وبعدين فين قناه اقرأ دفنت راسها في الرمل من الموضوع ده ياريت تشوف اللى بطلعه على شاشتها الاول واللى عنده كله يلمها

Posted by: سكريه | Monday, 12 December 2005

اللى عامل شيخ وطلع زانى احمد الفيشاوى وياترى مين تانى......
ادى اللى كان عامل داعية اسلامية طلع اية .....ياترى كل الشبان اللى بيطلعوا فى اقرا زيوا
اترى الواد طلع لبوة ماهى مامتة بردوا اللى عاملة بدافع عنة ليها فى الكلام دة ..دى ممثلة

Posted by: أحلام | Monday, 12 December 2005

hiiiiiiiiiiiii

Posted by: mohammed | Thursday, 29 December 2005

امتي هنكون دوله اسلاميه ونحترم نفسنا
كفايا فجر

Posted by: llollo | Sunday, 01 January 2006

اخر الاخبار:
احمد الفيشاوى خطب واحدة من تلا منوفية

Posted by: هشااااااااااااااااااااام | Monday, 30 January 2006

لاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم

Posted by: mohamed | Monday, 30 January 2006

درس لكل بنت

Posted by: hossen | Monday, 30 January 2006

اه يا بلد

Posted by: اه يا بلد | Monday, 30 January 2006

انت يادكتورحناوي بدل ماتلوم الناس لوم نفسك وانصح الاباء ان يقومو برعايه اولادهم وبلا ش الحريه التي تؤدي الي الكوارث

Posted by: سعيد البحر مصر | Monday, 30 January 2006

هند كان موقفها جرى جدا وشجاع ولان المبادء لا تعيش او قضى انها تموت فلا حياه كريمه مع المبادء اختارت طريق التوبه ولكن محدش احتضنها سواء من القانون او رجال الدين كله انتقادها يعنى كانت تعمل ايه تمشى في طريق غلط وتكتب البنت باسم واحد مش ابوها ولا تسقطها وتقتل روح عشان ترضي المجتمع متقولش ليه عملت كدا من الاول طب ما هو عمل معها
القضية راى عام ولازم الولد يا خد جزائه والولد غلطته اكبر من البنت
وهو لو راجل كان اتجوزها لكن هو مش كدا

Posted by: حقيقه الموقف | Tuesday, 31 January 2006

لينا الطلفة بداية تحرر المرأه بحق في مصر
هذه القصه هى البداية الحقيقة لتحرير المرأه من العنصرية في مصر الموجوده ضدها
الدكتور الحناوى نشكره لموقفه القوى والشجاع لهذه القضية
متى كانت المرأه ستتحرر الا بوجود رجل والرجال قليل ( الأستاذ الدكتور الحناوى )
هذه هى الحقيقة ان تحرر المرأه جاء على يد الدكتور الحناوى وأبنته هند من الأفكار السوداء الموجودة في المجتمع فقالوا لا وهى كلمه ليست سهلة وبسيطة كما يتصور البعض
والحمد لله الذى اخرج المجتمع من الظلمات الى النور على يد هند الحناوى ووالدها
فيجب ان تكرم في منظمات المرأه ويجب ان يعمل لها تمثال
انها بداية عهد جديد بداية النور الذى كان مفروض ان ياتى من زمان
والدعاه الذين ضدها دول ناس معنددهمش دم بيغيروا منها
وبنقول لهند الحناوى ان تستمر و متزعلش من الكلام اللى بيتقال العالم ديه عالم وسخه ومتبصيش عليهم واكملى المسيرة واكملى دربك
اكلمى دربك قلوبنا معك يا هند قلوبنا معك يا لينا

Posted by: محررة المرأه هند الحناوى | Tuesday, 31 January 2006

بنقول لسعيد البحر اتلم ياض بدل ما جى اديك بالجزمة

Posted by: الى سعيد البحر | Tuesday, 31 January 2006

هند الحناوي وأحمد الفيشاوي,يمثلان أزمة: بالقانون انتهت الأزمة لأن حكم القاضي يفض وينهي النزاع. ولكنها لم تنتهي في الواقع المعاش ولم ولن تنتهي في الواقع العربي المأزوم بفهمه وفقهه للدين الفهم والفقه الخاطيء. لم ولن تنتهي مع وجود العادات والتقاليد والأعراف الحاكمة للدين مع أن الدين حاكم وليس محكوم ,قضية هند والفيشاوي سكت عن الحكم فيها الفقهاء والعلماء من رجال الفتيا والأحكام وقفوا عاجزين عن الإبداء برأي في مسألة تحليل الحامض النووي وحتي المحكمة لم تستطع أن تلزم الفيشاوي بخضوعه لتحليل ال دي ان اي وبنت حكمها علي أقوال الشهود التي لم تطمئن المحكمة لشهادتهم , وهذه المشكلة الأزمة ليست لهند الحناوي ولا لأحمد الفيشاوي بل لشريحة كبيرة من شرائح المجتمع المصري المأزوم بقضاياه العديدة وهذه الشرائح ليست لديها الشجاعة في الجلوس علي كرسي الإعتراف الإجتماعي لتقر بخطئها ذلك الكرسي الرهيب الذي لايجلس عليه ويعترف إلا كل شجاع وهند بالرغم من خطئها كانت من النوع الشجاع فهي لم تقر بارتكاب جريمة وحسبما قررت بوجود علاقة زواج لم تكتمل شروطه فقط وأحمد الفيشاوي ينكر ذلك والمجتمع ليس من مصلحته تكذيب هند أو تصديق أحمد مع العلم أن المشكلة تخص المجتمع بأسره وتخص العديد من الفتيات والشبان الذين كانوا ينتظروا حلا لهذه القضية الأزمة ولكن لاحل الأن فالحل مؤجل.... !!!!! لماذا الحل مؤجل...؟!!! هذه في حقيقة الأمر هي القضية التي يتوجب علي علماء الدين وعلماء القانون والإجتماع والنفس البحث عن سبب تأجيل الحل مع العلم أنه يوجد مايزيد عن الملايين التسعة يمثلون حالات العنوسة التي يفقد فيها الشباب علي مستوي الجنسين الوظيفة أو فرصة العمل وبالتالي لايستطيع توفير المسكن المناسب وبالتالي يشعر الشباب بالضياع وعدم الإنتماء للوطن ويصبح علي أتم الإستعداد لإرتكاب أي جريمة وينفتح الباب للإجرام علي مصراعيه. ياسادة القضية ليست قضية هند والحناوي فقط فهما أقدر علي حل مشاكلهم ولو مؤقتا و ولكن القضية قضية الجهالة بل الجاهلية الدينية العاجزة والقاصرة عن ايجاد الحلول للأزمات والمشاكل المعاصرة وغرقها واغراقها في الفتيا في أمور الختان والطهارة والماء وأنواع الماء ورفع الجنابة والنجاسة, بجانب قضايا التوحيد والفرق الضالة الخارجة عن اطار الشريعة. فمن من الفقهاء لديه الجرأة والشجاعة ويمكنه الخروج علي المجتمع بحلول لأزماته الدينية والسياسية والإجتماعية؟؟؟!!!! ياسادة القضية تكمن في غياب وتغييب الحرية والديمقراطية عن عمد وسؤ قصد. القضية قضية فساد سلطةحاكمة حكمت فاستبدت بالحكم واغتصبته وارتكبت جريمة من نوع خاص جريمة الزنا السياسي بالمفهوم الواضح لشرط الفساد السياسي. سلطة سرقت الشعب وسجنته وأمرضته وغيبت وعيه سرقت مقدرات الشعب وبددت ثرواته باعت كل شئ حتي كرامة الوطن والمواطن فمن يبحث عن حل لقضية هند والفيشاوي يرحمه الله اذا بحث عن حل لقضية الفساد السياسي واغتصاب السلطة واحتكار الحكم بواسطة عصابة سارقي الوطن مرتكبي جريمة الزنا السياسي....محمود الزهيري

Posted by: mahmoud elzohery | Wednesday, 01 February 2006