Ok

By continuing your visit to this site, you accept the use of cookies. These ensure the smooth running of our services. Learn more.

Saturday, 09 April 2005

بيان الجبهة الشعبية السلمية لانقاذ مصر - سلام

بيان الجبهة الشعبية السلمية لانقاذ مصر- سلام , بخصوص التطورات الاخيرة
علي الساحة السياسية المصرية

القاهرة 8\4\2005

في طور التغييرات الاخيرة التي جرت علي الساحة السياسية المصرية من
تعديل دستوري ديكوري ومشاركة اكثر من جهة معارضة في المطالبة بالتغيير
ابتداءا من مطالبتها من مبارك التنحي عن السلطة مرورا بالمطالبة
بالتعديلات الدستورية التي يتفق عليها الجميع , اضافة الي وضوح اللعب
الخارجي في شئون التغيير المصرية والتي تتمثل في تمويل او مغازلة بعض
الاطراف السياسية في مصر, فان جبهة سلام تعلن استقلاليتها التامة عن اي
حزب او جهة ورفضها للعبث بمصالح مصر الداخلية والخارجية ومزايدة اي جهة
معارضة علي معاناة الشعب المصري من ظلم الديكتاتورية المصرية , كما ان
الجبهة تعلن انها بدأت اعادة تنظيم كوادرها علي الارض والاستعداد لمرحلة
جديدة في العمل بمنهج واضح ومشاريع تغييرية تمس الشعب المصري مباشرة
ونابعة من تراثه وحضارته ودينه وتهتم بمشاكله الاساسية من ظلم وفقد
للعدالة الاجتماعية وتفشي الفساد بكل صوره , محاولين ان نجعل مفهوم
الحرية معني يعيشه الانسان المصري بشكل يومي حتي يأتي اليوم الذي يحدث
فيه التغيير المنشود.

رسالتنا

هي خلق جيل من الشباب يقدر حرية الرأي والتفكير ويحترم التعدد في اطار
خصوصية حضارتنا وديننا , حرية تقتلع جذور الثقافة التي بذرتها
الديكتاتورية في كل بيت مصري وتخلق مجتمعا يواجه الظالمين ويدافع عن
ابسط جقوق الانسان وويطبق اركان العدالة الاجتماعية التي تحترم حق كل
مواطن ..حرية لا تستمد من الأجنبي ولكن تحترم التجارب الانسانية وتقوم علي
العدالة مؤسسة علي اصول الاسلام واحترام الاديان وحقوق الانسان الممنوحة من
الله ...للإنسان

حادث التفجير الاجرامي بالأزهر

تستنكر الجبهة هذا العمل الاجرامي وتعتبره فعلا يسبب الاضطراب ويخلق
البلبلة ويعطي الحكومة المبرر للابقاء علي حالة الطوارئ المعلنة منذ
عقود , وانها لا تصب الا في مصلحة الديكتاتور وغيره من المنتفعين من بقاء
الوضع الحالي علي ما هو عليه , ونهيب بالشباب عدم الانسياق وراء دعاوي
التفجير بحجة انها مرضاة لله , فالله لا يرضي بظلم ولاسفك دماء الابرياء ولا
بترويع الامنين

ما يسمي بجبهة انقاذ مصر اللأوروبية

تعلن جبهة سلام انها أول من رفعت شعار انقاذ مصر وانها ليست لها اي صلة
بم يسمي بجبهة انقاذ مصر والتي مقرها في لندن , حيث اننا لا نعرف من هم
المسؤولين عنها ولا تمويلهم ولا نواياهم , كما اننا لا نشكك فيهم , الا
اننا نوضح توضيحا لا لبس فيه اننا لا نمت لهم بصلة من قريب أو بعيد وانهم
يستخدمون اسما مقارب لإسمنا بقصد أو غير قصد وهذا لا يعني أننا ننتمي
اليهم أو انهم ينتمون الينا بأي شكل او صورة

هكذا بدأنا

كنا من اول من رفع صوته ضد ظلم الطاغية المصري ونظامه الديكتاتوري
وغيرنا من المخلصين الذين تزامنوا في المطالبة بتخليص مصر من قبضة
الظلم التي جثمت علي صدور المصريين لعقود من الزمان , وكنا من اول من
نزل الي الشارع المصري ليستطلع رايه بخصوص الانتخابات الرئاسية القادمة
حيث ان الغالبية من الشعب المصري كانت تري ان عمرو موسي هو افضل مرشح
رئاسي في حالة حدوث انتخابات رئاسية وقد حولنا هذه الرغبة الي عريضة
تجمع التوقيعات لاجل هذا الغرض

حرصنا ان نكون من الناس واليهم ورفضنا اي شكل من التدخل الاجنبي مهما
كانت نواياه , وحركناالماء الراكد ولازلنا علي نفس الطريق حتي نحقق ما
يرنو اليه الشعب المصري

رؤيتنا

ونحن الان نتحرك علي الارض ونتصل بأعضائنا وجها لوجه ونعيد ترتيب
كوادرنا , نستمع اليهم ونعرف اراءهم ونتلمس خطانا من خلال جمهور من
أيدنا وساندنا بأي شكل وصورة , نحب ان نبشرهم بأن مشاريعنا لا تنتهي
بانتخابات الرئاسة المصرية لعام 2005 بل تبدا بها , واننا فقط في اول
الطريق حيث ان مهمتنا الاعظم هي تدمير ثقافة الديكتاتورية التي غرست في
كل منا مثل المرض بفعل ديكتاتورية عشناها لاكثر من خمسين سنة فجعلتنا
جميعا ضحايا لها .

ولذا فاننا وبرؤيا نابعة من قاعدتنا ومستندة الي اراء الاغلبية من
اعضائنا والذين لا نترك اي فرصة الا وتواصلنا معهم , رؤيا مرجعيتها
مستمدة من الاسلام وتحترم الاديان والتكوين الحضاري والثقافي وخصوصية
مجتمعنا المصري بكل عناصره ومختلف طوائفه , رؤيا ترسخ قيم العدالة
الاجتماعية وتنافح من اجل حق الانسان المصري و ذلك الحق الممنوح من الله
لكل الناس

لذا فاننا بهذه الرؤيا ستكون مشاريعنا القادمة هي تطبيق عملي لمنهجنا
الذي وضعنا خطوطه العريضة ,وسنعمل بكل شكل سلمي ثقافي او اعلامي او
سياسي لغرس بذور ثقافة تحترم الاخر وتنتصر للمظلوم وتنتقم من الظالم
وتجأر بالحق وتعلم الحرية وتقيم العدالة وتحترم المواطنة وتنتمي
لحضارتنا بلا استيراد اعمي ولا تقليد مندفع

دعوة للشباب

نحن نؤمن ان الشباب من رجال ونساء هم اول من تقوم عليهم الامة وان حسن
بنيانهم هو ركن لازم لاتمام استقرار واصلاح الامة , ولذا فنحن ندعو جميع
المصريين والمصريات وخاصة الشباب ان يشاركونا في بناء هذه القيم في
محتمعنا الذي نحيا فيه , وذلك بالمشاركة في مختلف الانشطة والفعاليات
التي تقوم بها جبهة " سلام " والتي ستقوم بها قريبا ان شا ءالله , وانهم
الان بامكانهم الاتصال بمندوبي الجبهة ومقابلتهم حيث اننا بدأنا وبنجاح
وضع حجر الاساس في تكوين فروع للجبهة في محافظات مصر المختلفة والذي قد
يكون نواة لمؤسسة سياسية وثقافية في وقت قريب تعمل علي تمكين الاعضاء من
ممارسة نفس القيم التي يدعون اليها

تحية لكل مخلص

وتتوجه الجبهة الي كل شخص او فئة أو جهة او اتجاه بالتحية الخالصة من
القلب في عملهم الدؤوب لتخليص مصر من ورطتها واعادتها الي اهلها بكل
شكل من اشكال المقاومة و اننا نحترم الجميع مهما اختلفنا معهم في الراي
حيث اننا نؤمن اننا لا نستبدل ديكتاتور لناتي باخرين يمارسون
الديكتاتورية رغم انهم حاربوها, ونقيم هذه القاعدة علي انفسنا قبل ان
نطالب بها الناس , حيث اننا نؤمن ان من حقنا ان نختلف ولكن واجب علينا
ان نحمي حق الاخرين في الاختلاف معنا بل ونضحي من اجل ان يقول الاخرين
اراءهم ولو كانت نقدا لنا

فتحية لكل مصري مخلص ومواطن شريف



نحن بدانا لنبقي

ولذا فاننا نخلق الامل ونصبر عليه لانه خير من الصبر علي الذل

ونؤمن ان

العبد لا يحرر العبد , وان الحر لا يرضي بذل العبودية

والله الموفق

الجبهة الشعبية السلمية لانقاذ مصر - سلام

www.salamegypt.org

Comments

الدول لاتتحرر سلميا ولن تتم الإطاحة بمبارك إلا بالقوة عن طريق انقلاب عسكري يحظى بمساندة شعبية.


سوف يعود مبارك للحكم بعد مهزلة الانتخابات والتزوير "عيني عينك" ، أليس ذلك كافيا لشحذ همة بعض الضباط الأحرار؟ أم أن مصر قد انتهت؟

محمد عبد اللطيف حجازي

Posted by: محمد عبد اللطيف حجازي | Monday, 05 September 2005

سيدي الناخب منح الدستور الرئيس مبارك حوالي 70% من السلطات


بما إني أحد المهمشين في الأرض الذين لا حقوق سياسية لهم علي الحكومة المصرية

وبما اني أحد المغتربين في أرض الله الواسعة الذين لا حق لهم في الانتخاب.

وبما اني أحد المحرومين من أداء حقوقهم الدستورية

وبما انك سيدي الناخب لست محروماً مثلي ولذا أود أن

اعطيك نصيحة أخوية

ان تتوخي الحذر عند ادائك حقك الدستوري في الانتخابات الرئاسية القادمة، هذا لأنه يجب أن تعلم أن هذا المنصب الرفيع له سلطات تبلغ في مجموعها حوالي 70% من السلطات في البلد حسب الدستور المصري الحالي،

فرئيس الجمهورية
هو رئيس السلطة التنفيذية (مادة 137)
وهو القائد الأعلي للقوات المسلحة (مادة 150)
وهو رئيس المجلس الأعلي للقضاء (مادة 173)
وهو رئيس مجلس الدفاع الوطني (مادة 182)
وهو الرئيس الأعلي لمجلس الشرطة.
وهو الذي يدعو مجلسي الشعب والشوري للانعقاد (مادة 102)
وهو له الحق في إصدار قرارات لها قوة القانون (مادة 108)
وله الحق في اقتراح القوانين (مادة 109)
وله الحق في إصدار اللوائح التنفيذية للقوانين (مادة 144)
وله الحق في إصدار قرارات انشاء وتنظيم المرافق والمصالح العامة (مادة 146)
وله الحق في اتخاذ قرارات لها قوة القانون في حال غياب مجلس الشعب (مادة 74)
وله حق العفو عن العقوبات أو تخفيفها (مادة 149)
وله الحق منفردا في تعديل الدستور (مادة 189)
وله الحق في حل مجلسي الشعب والشوري وفي انشاء المحافظات أو إلغائها أو تحديد نطاقها.

هكذا سيدي الناخب منح الدستور رئيس الجمهورية كل هذه الاختصاصات حيث دمج النظام الرئاسي والنظام البرلماني بعضهما ببعض ووضعهما في يد رئيس الجمهورية ولذلك متي يعدل الدستور ومتي يفصل بين السلطات ومتي الأخذ بالنظام البرلماني

Posted by: مصطفى بخيت | Monday, 05 September 2005

تحركوا يا أبناء جيش مصر فلن يزيح الدكتاتورية أحد سوالكم.

لماذا الانتظار؟

غدا يعود الدكتاتور اللص العميل ليحكم الوطن بالحديد والنار فماذا أنتم فاعلون؟

غدا يدعي الدكتاتور أنه فاز باختيار الشعب، فهل تسكتون عن التزوير؟

الوطن أمانة في عنقكم وواجبكم هو الدفاع عنه ضد العدو الخارجي وضد العدو الداخلي العميل الوقح محمد حسني مبارك

محمد عبد اللطيف حجازي - ملبورن - أستراليا

Posted by: محمد عبد اللطيف حجازي | Tuesday, 06 September 2005

الى كل المصريين و ممثلى الصحافة المهتمين بالانتخابات
الرئاسية القادمة
مع متابعة التعليمات الصادرة من اللجنة الرئاسية العليا
المشرفة على الانتخابات و مضاهاتها بتعديل القانون الخاص
بالانتخابات و المادة 36 للقانون 173 لسنة 2005 . اتضح ان
اللجنة الرئاسية قد اصدرت تعليماتها الي القضاة المشرفين علي
اللجان العامة بمنعهم من الاعلان او الاخبار عن النتائج و قصرت
هذا الدور علي نفسها معلنة فقط النتيجة النهائية المجمعة خلال
ثلاثة ايام من تاريخ الانتخابات حسب القانون 173 لسنة 2005 و
هذا القرار بخلاف انه يناقض التعديل القانوني الذى شرع بوجود
اللجنة الرئاسية المراقبة علي الانتخابات نفسها فهو يؤدي الي
تعتيم كامل علي نتيجة الفرز مما ينتفي مع مطلب شفافية اللجان
العامة المختلفة و يضر بمصلحة الشعب المصرى و يشكك في
النتيجة . كما جاء نفس المطلب كأحد المطالب في اجتماع
الجمعية العمومية للقضاءالمصرى يوم الجمعة الموافق اثنين
سبتمبر مما يزيد من اهمية الالتزام بالمواد التي جائت في
القانون 173 لسنة 2005. ولان المبداء الرئيسي لحركتنا يقوم
علي الشفافية و متابعة ما يحدث و امكانية رؤية الاحداث بوضوح
و ذلك المبداء ينتفي تماما مع و جود هذا القرار من قبل
اللجنة الرئاسية. لذا ندعو جميع المصريين الي مراجعة نص
المادة 36 من القانون 173 لسنة 2005 لمعرفة حقوقهم القانونية
و المحافظة عليها عن طريق التصميم و المطالبة باالتزام
اللجنة العليا علي الانتخابات بتنفيذ كل ماجاء في تعديل
القانون 173 لسنة. 2005 . و السماح للقضاة المشرفين علي
اللجان العامة بالاعلان نتائج لجانهم و اعطاء مندوبي
http://www.shayfeen.com/

Posted by: مصطفى بخيت | Tuesday, 06 September 2005

The comments are closed.