مطلوب تعليقكم على هذا التقرير

على هامش وفاة حفيد الرئيس مبارك..
نقل خمسة من مستشفى جراحات اليوم الواحد بالزيتون

لا انكر انا او غيرى الحزن الشديد الذى غلب علينا بوفاة حفيد الرئيس وكأن الوفاة حدثت لأحد من اهلينا .. ولكن احد المسئولين الكبار بوزارة الصحة حاول ان يظهر اهتماما غير عادى ويجامل الرئيس بوقوف سيارات الاسعاف امام باب البيت .. فارسل فى طلب عدد 2 سيارة اسعاف مجهزة وبالاطباء من مستشفى جراحات اليوم الواحد بالزيتون وام المصريين ولكن يظهر ان النوباتجى فى ذلك المستشفى
لم يكترث للموضوع وطنش وافتكر ان الموضوع هزار ولم يرسل السيارة.. فما كان من هذا المسئول الا ان ينقل خمسة مرة واحدة منهم عامل السوتش ونائب المدير وهذا الطبيب النوباتجى الى مستشفيات اخرى ويلغى انتدابهم
وللمزيد من الفضائح ادل هنا
www.allarefay555.blogspot.com
دكتور علاء رفاعى
استشارى الجراحة

مبدئيا انا مش مؤمن بنظرية المؤامرة و ان امريكا هتتعاقد مع الجامعة الامريكية فى مصر لاجل استحداث سلاح بيولجى او اى من الكلام المهرتل دة
فى نفس الوقت شايف ان المصرى اليوم اخطئت و تعمدت التمادى فى الخطا و بناء علية المفترض ان يكون فى قضية مرفوعة من الجامعة الامريكية بتهمة التشهير عشان
1- لم يكون فى يد المصرى اليوم نسخة من العقد و لكن الورق كان عبارة عن معلومات
2-رفض صحفى وضع اسمة على مقال او خبر صحفى صفحة اولى يدل انة فية خطا كارثى مش مجرد خطا نسبى
3-رد الجامعة الامريكية لم يكن بالنفى و لكن كان بالاثبات ولكن مع التوضيح لسبب التمويل و هو غير ما نشرتة المصرى اليوم

و بالنسبة للتقرير نفسة فهو رائع و حيادى و متميز فى نقطتين
1-دمج الحياة اليومية فى المصرى اليوم بالموضوع
2-لم ينحاز لاى طرف من الاطراف و حتى ان كان بكلمة

التقرير حرفى و متميز و منفذ بشكل جيد جدا و لكنه يدس السم فى العسل سواء كان ذلك عن قصد أو عن غير قصد..

أولا.. التقرير لا يظهر منه بشكل واضح ما هو موضوعه الأساسى هل موضوعه المصرى اليوم كجريدة و تجربتها بشكل عام .. أم أن موضوعه هو تحديدا قضية الجامعة الأمريكية و النامرو و كيف عالجتها المصرى اليوم ..

إن كان الخيار الأول فالتقرير قاصر لأنه إختار أن يقدم تجربة الجريدة من خلال حادثة واحدة و سبق صحفى واحد و تحقيق صحفى بعينه.. و معنى ذلك أنه تجاهل أكثر من سبق صحفى و تحقيق صحفى قدمتهم الجريدة كما تجاهل بشكل كامل كل الجوانب الأخرى للخدمة الصحفية التى تقدمها الجريدة بخلاف الخبر و التحقيق..

و إن كان الخيار الثانى فالتقرير كان مضللا لأن بدايته أوحت بأن الحديث هو عن المصرى اليوم بشكل عام و كان الإنتقال إلى مناقشة القضية عرضيا و كأنه ضمن السياق.. ثم أن التقرير خلص فى نهايته إلى نتيجة تعميمية و هى أن الجريدة تسعى إلى زيادة التوزيع على حساب الإلتزام بمبادئها المعلنة لتدقيق الخبر و حكم بأن ذلك يهدد مستقبل الجريدة..

هل من حق المصرى اليوم أن تغضب من التقرير؟.. بكل تأكيد..

1-The report by Do7a is quite balanced (her tone seems a bit against the newspaper, yet the report is not really biased)
2-The events: A) The first time they published was OK, they were using what they got from a legitimate governmental site and the AUC clarified. B) Their 2nd time wasn't really as objective, it just seemed that they wanted to maximize the potential of the story for more fame or for the sake of higher publicity, responses and what may seem to be putting the AUC in a defensive situation (specially when the lady Journalist expressed clearly that the papers are not a real contract while the man - probably can't go through English documents - seemed to be determined to publish)

Thus, back to my start, the report is ok and the behaviour of El'Masry El'Yowm may be regarded as 70% objective and 30% commercial or fame oriented.

Hope I added something... Have a good day

most popular newspaper? a7a

لي عوده بتعليق

ايه يا عم الجاسوس ده
هما أسيادك في لانجلي طلبوا منك تعليقات الناس على الفضيحة؟

I am an AUC graduate and I condone Al Masry Al Youm on its actions however, the producer of this report is the Adham Center TV, which is part of the Mass Communications Department at AUC. In the old campus at Tahrir, it was located at the main campus behind the between courts in a basement floor below the main caf.

This report is certainly biased towards AUC and it is produced by AUC. Shame on You ya Wael.

جزوا رأس الخائن مبارك هو وأسرته،إنهم صهاينة،إوؤدوهم أحياء في مجارير المجاري،إنهم فضلات شرجية وطفيلات برازية أصابت العروبة والإسلام في مقتل،لاترحموهم ولاتأخذكم بهم شفقة!!المبادرة الأسروأمريكية والمقرؤة بلسان باراك المتمصر ولدت ميتة لتشوه في الصياغة ولسؤ في الهدف ولعدم شرعية النكاح ولعدم إكتمال زمن الحمل ،وفوق هذا موافقة الأطراف المعتدية عليها ودعمها مما يشي بأنهم أصحابها الحقيقين والمستفيدين الأوحدين من تبعاتها،كما أن المحلل قرني الذي إدعى أبوتها الشرعية،له تاريخ أسود في قضايا مماثلة وصحيفة حالته الجنائية حافلة جرائم من هذا النوع ،وإنه متخصص في القوادة والتعريص وإدارة بيوت البغاء والمواخير السياسية وسمسرة الأعراض،وكذلك باقي أفراد الأسرة المدنسة،حيث الزوجة تدير عدة مواخير محلية ودولية ولها خبرة واسعة في ممارسة المهنة بنفسها،وولديها قوادين بالوراثة ناهيك عن كونهما مخنثين يتم إستخدامهما كماتستخدم النساء،وبناء على ماتقدم أصابت المبادرة لعنة الدناسة وكما تقول القاعدة الفقهية مابني على سِفاح فهو سِفَاح

أريد أن أعرف القارئ بحزب صهاينة مصر،وعلى رأسهم جميع أفراد أسرة سوزان ثابت وزوجها باراك،وأشقائه وأشقائها،وأولادهم وأحفادهم۔كل أفراد القيادات العسكرية والبوليسية مثل الطنطاوي إبن الطباخ بتاع المشيرعامر،حبيب الظلم إبن أحد جنرالات الذي تعاون مع الإنجليز،كلب السيدة أحمق فضحي شرور،المعرص والقواد صفوت الشرير،كل أعداء الشعب من لجنة الوساخات أتباع جيمي الكلب،كل الصحافيين السوزانوصهيومباركيين مثل الكس مخرم محمق أحمق،والبُخش أنيك منخور،والمفعول به إيلي سالوم،والشامبنزي مجدي الزباب،والصليبي محمق كمال أقصد نقص،وكل أفراد روز الصهيون،خدام السرايا ومتناك القط بتاع الطشة والكرتونه البلحية،إبراهام ناقع،وسعدة،وعبده معاشر،والأكلب خره جبر،المحول جنسيا أحمق أبو الغيظ،أحمق نزيف،إبن العالمة البرازي الجبلة السئ طنطاوي،الصليبي شنودة وأتباعه،الصهيوصليبي ساويرس وبني ملته،البطارسة الغواني أحفاد خائن دنشواي،كل أزلام وغلمان وقوادين الأعمال،دنس ومصطلى الفقي وسعد يهوا إبراهام،شرموطة الهباب الأحمر أونجمة داود الحمقاء،وداعرة الروتاري والليونز الماسوزاني۔۔۔۔إلخ !سالم القطامي

تلك إذا قسمة ضيزى!!حي على الثورة!أيها المواطنون ماذا تبقى لنا من خيارات غير الثورة؟!إن لكل منا نصيب في خيرات مصر،ولكن هيهات؛الحيتان يحتكرون موارد البلد وبغير حق!إن عدالة التوزيع أهم ألف مرة؛من غزارة إلإنتاج!!مابالكم فيمن يرفض مشاركتهم ولو في سقط متاعهم;في حين يحملوننا كل الأعباء والواجبات!.والله لهي إذا قسمة ضيزى وغير عادلة،لن يعيدها إلى نصابها إلا ثورة عاقلة وعادلة،يكون شعارها خبز ،وحرية للجميع!سالم القطامي

وحدة ابحاث ‘طبية تعرف باسم "نمرو3" تابعة لوزارة الدفاع الامريكية البنتاجون وتتبع قوات مشاه البحرية الامريكية المارينزتوجد هذة الوحدة فى قلب القاهرة والمثير ان هذة الوحدة لا يعلم المصرين عنها الكثير بل انها تعمل فى مصر منذ اكثر من 60 عاما ولم يسمح لاى وسيلة اعلامية بزيارتها او التصوير فيها الا مع ظهور انفلونزا الطيور حيث كانت تقوم هذة الوحدة بدور نشط فى تحليل العينات التى من مختلف انحاء العالم الى مصر.
تتكون هذة الوحدة من 3 مبان احدها مكتبة ومبنى معمل فحص العينات التى تسبب الامراض المعدية مثل البكتيريا والفيروسات ويتكون من ٦ طوابق، الدور السادس منه مخصص لفحص البكتيريا والفيروس المسبب لمرض أنفلونزا الطيور، والثالث المبنى الخاص بمدير الوحدة.
وبرغم أن العلاقات المصرية الأمريكية شهدت أزمات عديدة إلا أن الوحدة شهدت تعاونا علميا وبحثيا علي مدار 60 عاما حتي خلال الفترة التي شهدت قطع العلاقات الدبلوماسية بين مصر والولايات المتحدة من 1967إلي 1974 ، ظل اهتمام وزارة الدفاع الأمريكية مُنصباً علي الأبحاث التي تجريها علي الأمراض المُعدية وسبل علاج المصابين بها والأمصال الواقية منها علي أفراد الجيش الأمريكي من رجال ونساء. هذا الاهتمام تحول إلي مجال الصحة العالمية ولم يعد منصبا فقط علي صحة الجنود الأمريكيين بدأ التحول من خلال برنامج متنام لرصد الأمراض وانتشارها بمساعدة شبكة من المختبرات الأجنبية.
"نمرو3" ليس مجرد وحدة ابحاث ولكنه جزء من سلسلة كبيرة وممتدة في جميع دول العالم تضم عدد ليس بالقليل من مراكز الأبحاث الطبية التي تعد خط الدفاع الأول عن الولايات المتحدة من الناحية الصحية وتحديدا في مواجهة الأمراض الخطيرة والمعدية والوبائية. يوجد فى العالم عدد من مراكز أبحاث "نمرو" التابعة لوزارة الدفاع الامريكية منتشرة في جاكرتا في بأندونيسيا، وليما في بيرو، ونيروبي في كينيا، وبانكوك في تايلند بالاضافة إلي عدد أخر من مراكز أبحاث أصغر منتشرة في العديد من الدول حول العالم كلها تؤدي مهمة واحدة هي رصد ومراقبة ومتابعة الأمراض المعدية والوبائية التي قد تهدد البشرية.
لكن الملاحظ أن مراكز الابحاث الرئيسية لـ"نمرو" تنتشر في الدول النامية، وهو الأمر الذي يثير شكوك الكثيرين خاصة عندما يلمح البعض إلي امكانية أن يكون إنشاء تلك المراكز البحثية في الدول النامية يرجع إلي سهولة إجراء تجارب علي البشر في ظل ضعف الرقابة والمتابعة في تلك الدول، وهو بالطبع أمر يصعب إذا لم يكن يستحيل حدوثه في الولايات المتحدة والدول الأوروبية.
ويعتقد بعض المتخصين ان الفنيون بالوحدة الثالثة للأبحاث الطبية التابعة للبحرية الأمريكية بتحليل ودراسة التكوين الجيني للفيروسات للتعرف علي أنواع معينة منها وتحديدها، وهي عملية ضرورية بالنسبة لتطوير الأمصال واللقاحات والأدوية، وهو ما يؤكد أن العديد من المرضي المصريين يخضعون لتجارب الوحدة الأمريكية دون أن يعلموا، كما يفحصون الطبيعة الجينية لفيروسات الأنفلونزا، بما فيها فيروس«N1H5» شديد الخطورة ويتبادلون المعلومات مع العلماء والجمعيات العلمية في جميع أرجاء العالم، وفقا لصحيفة الواشنطن بوست، لكي يستفيد العالم كله من تلك المعلومات. و السؤال الذى يطرح نفسة هو تحت اى رقابة تعمل هذة الوحدات ومن الذى يقوم بلاشراف عليها أم أنها مراكز امريكية لا سلطان لاحد عليها؟..، ثم ما هو حجم الاستفادة العلمية التي تعود علي مصر من وجود هذا المركز علي أراضيها؟
وبما ان هذة المراكز تبحت فى فيروس الانفلوانزا دعونا ننتظر القادم بعد الطيور والخنازير قد تكون انفلونزا الخيول مثلا.

This report is more than beautiful and I think the problem of El masry Elyoum in that accident is the problem of all newspapers and all media programs.
This problem is the lacking for integrity because they care about publishing their newspapers and to broadcast their programs but usually they donot care about the truth and the reputation of other people.
So I completely agree with that report.

والخنازير قد تكون انفلونزا الخيول مثلا

الأخ المحترم
وائل عباس
كل عام وحضرتك بخير ورمضان كريم
لن اناقشك فى اى قول قولتة او اى تقرير كتبتة وليس لجهل منى او لعدم اهمية مواضيعك ولكن القول الان قول حق والحق اقول لك
اعلم ان حرية الرأى حق كل انسان وأنا والحمد للة باحث فى هذا المجال وأقولها ليس فخرا ولكن لتعرف اننى ليس ضدك ولكنى اقول لك المسلم ليس بفاحش ولا ب لعان ويجب ان تحافظ على مشاعر الأخرين وقليل من التأنى فى اختيار الألفاظ مطلوب
واللة أسأل ان يوفقك ويحميك
وأنت قبل وبعد اخى ولك كل الأحترام
أخوك
مجدى

محافظة سوهاج
الرقابة الحكوميه فيها انتهت وعليه العوض الاهالى استولوا على الشواع وبنو فيها وعلى ارض الرى وبنو فيها وانابيب البوتجاز وصلت 15 جنيه والمرور بطهطا ولا هو هنا مع العربات والتوكوتوك كله بقى على كيفة فى الاجرة وعدد الركاب ولا يوجد رقيب ولا حسيب وحسبى الله ونعم الوكيل فى كل مسئول بداية من الموظف البسيط المرتشى بعشرة ارغفة من الطابونة المخبز وحتى المحافظ الذى لا يشعر بالموانين البساء

الله يعين بس

عطلبة الصف السادس الابتدائى داخلين الامتحان بعد ايم وللاسف حتى الان لم يدرسو درس واحد فى الدراسات الاجتماعية بمدرسة بنهو الابتدائية الجديدة بسوهاج مين يصدق ومطلوب التعليق

thank you .. nice post

حد فاهم حاجة؟