اسمح لى ان اعرب لكم صادقا بأن اعجابى بكم يتزايد يوما عن يوم .. بسم الله ما شاء الله .. ربنا يكثر من امثالك ..
تستاهل كل خير
و ربنا يوفقك
اخوك
فرى
كنت عاوز اسألك سؤال ياوائل .... كيف سمحوا لك بالدخول الى شرم الشيخ وكيف لم يقبضوا عليك ...... أنا مندهش انهم تركوك تدخل شرم الشيخ ولم يقبضوا عليك وتركوك تمارس عملك بحرية وتصور من مواقع الاحداث وانت عندهم بلاك ليست وورد ذكر اسمك فى مظاهرة المطرية فى محادثات بين ظباط أمن الدولة كما قلت سابقا فى تغطيتك للمظاهرة
لا دي أسرار المهنة يا أخ ميدو
وبعدين لونك مش حلو ليه
حاسس بحاجة مش ظريفة في كلامك
ولا انا غلطان ؟؟؟
ميدو انت محتاج تنزل الشارع تشارك علشان تفهم الحياة لان القعدة على النت ها تخليك تشك في اخوك طالما مش شايفه ولا شايف بيعمل ايه ...
وانا باكلمك كاخ وما رضيتشي امسح كلامك رغم انه مش لذيذ ومغرض لكن برضه مش ها اتهمك ان حد باعتك ...
أول الملاحظات كانت على الرئيس مبارك نفسه أثناء إلقائه للخطاب حيث بدا متعبا وكثيرا ماكان متقطع النفس أحيانا كثيره تهرب منه الكلمات أو تخرج غير واضحة
الأمر الثانى والذى نراه لأول مرة وانا أعلم أنه أمر طبيعى وعادى جدا ولكن أؤكد أننا لم نره من قبل وهو أن الرئيس كان يتصبب عرقا لدرجة أنه أخرج منديلا من جيبه أكثر من مرة لكى يجفف عرقه
ناهيك عن الكثير من الأخطاء الإملائية واللغوية والتى تعودنا عليها ولم تصبح شيئا مستغربا
دول كانوا ملاحظتين بسطيتين قبل الدخول فى الخطاب نفسه
اما بالنسبة للخطاب باختصار شديد جاء مخيبا للآمال بصراحة حيث لم يكن فيه أى جديد أو تجديد سواء فى لغة الخطاب أو الكلمات والتعبيرات الإنشائية التى عهدناها من قبل
طبعا كان واضحا للجميع أن الخطاب تكلم عن ثلاث نقاط أساسية تكلم عن السيرة الذاتيه للرئيس ثم الإنجازات التى تمت فى عهده ثم الحديث عن الوعود والإصلاحات الخاصة بالمستقبل
طبعا كان يتخلل هذا الخطاب فقرات من التصفيق المستمر والمتواصل على نحو لم نره من قبل بل والوقوف عدة من مرات أثناء التصفيق فى مشهد لم نعتاد عليه
المهم نعود إلى الخطاب نفسه حيث لم نجد فيه أى جديد أو تجديد يعنى باختصار الكلام هو هو والتصريحات هى هى لم يتغير أى شيء
دعك من سيرة الرئيس فهى على ما أعتقد معروفة للجميع ولا غموض فيها أو تشويش
غير اننى لاحظت ملاحظة غريبة ولعل الكثير لاحظها وهى أن السيد جمال مبارك كان يحمل نسخة من الخطاب بين يديه وبدا وكأنه يراجعه مع الرئيس أثناء إلقائه له
المهم أن الرئيس عندما تتطرق إلى الحديث عن الكُتاب (بضم الكاف وتشديد التاء)الذى كان يحفظ فيه القرآن
وحيث أنه قد راجع ما يقول إلا أنه قرأها الكتاب (بكسرالكاف وفتح التاء) أعلم أن الكثيرين سوف يقولون وايه يعنى يا سيدى دى غلطة بسيطة ومش مستاهلة لكن أنا أقصد هنا ليس الغلطة فى التشكيل يا جماعة ولكن عدم إدراك الرئيس لما يقوله بالفعل أزاى يعنى يكون بيتكلم عن الكتاب الى كان بيحفظ فيه القرآن وهو صغير ولما يقرا الكلام ينطقه بمعنى تانى خالص مالوش أى علاقة بالمعنى المقصود
أما المهم فعلا فهو موضوع الحديث عن الإنجازات والى حسينا والرئيس بيتكلم عنها إننا من أكثر الدول تقدما يا جماعة وإننا فعلا حققنا الكثير والكثير من الإنجازات التى لم يسبق لها مثيل فى كافة المجالات
بصراحة يا جماعة أنا كنت حاسس إننا مش واخدين بالنا من الى بيحصل فى بلدنا من توفير فرص عمل للشباب ومن تطوير التعليم والمواصلات والصرف الصحى والصرف المغطى زما ما ذكر الريس بالنص فى كلامه
أما فى السياسة فحدث ولا حرج فقد تحدث الرئيس وأشار إلى المزيد من الإصلاحات الدستورية بس إيه هيه مش عارف بصراحة الكلام كان مبهم وعايم مجرد إصلاحات وخلاص
ولما تطرق لموضوع قانون الطواريء تحول إلى اللغة العامية وقال دا موجود من سنة 1914 وكأنه حاجة حلوة ومفيدة لازم نبقى عليهاومع ذلك طيب هنشوف لكم حل وهنطلع قانون للإرهاب
بصراحة كانت كلها وعود فى الهواء ليس فيها أى شيء من الجدية
وكان مشهد النهاية مؤثرا للغاية عندما قرر الرئيس أن يختلط بالناس ويصافحهم ويقبلوه فى محاولة منه للتقرب منهم ولكن هذا ما لم نتعود عليه فرأينا الناس تتدافع بشدة على الرئيس والحرس الخاص به يدفعون الناس بالقوة فى مشهد شيء للغاية لدرجة أنه أى الحرس كانوا يدفعون بالريس أكثر من مرة من شدة التدافع والزحام وبدا الرئيس فعلا متعبا والحرس غير قادر على أن يمنع الناس من حوله
أما المصيبة الكبرى بحق فجاءت على لسان المذيعة هالة أبو علم التى كانت تعلق على مشهد النهاية والتى ذكرت فيه أن الله قد اختار لنا الرئيس مبارك ؟؟؟؟؟ وهذا هو قدرنا ؟؟؟؟؟
أى هراء هذا وأى عبث وكيف سمحت لنفسها أن تردد مثل هذه العبارات التى عفا عليها الزمن ولم تعد مقبولة بأى شكل من الأشكال
إنها البداية ولكنها بحق بداية غير مبشرة على الإطلاق
برا فو عليك ياو ائل ياعباس وعلي فكره انا كريم الشاعر حكالي عنك كتير وربنا يوفقك ويجيبك لينا بالسلامه ان شاء الله احب اعرفك ان كريم اتحبس النهارده وربنا يستر عليك ان شاء الله
محمد نبيل
مجهودك رائع يا وائل ربنا يبارك فيك و الله انا مبهوره
بادائك جدا فعلا لو مصر فيها ناس زيك كده كتير هنتغير للاحسن و من غير ما
نستنى سنين . صور شرم بتدل على الماساه الحقيقيه
وبالمناسبه الحزينه ديه احب اقول لقوات الشرطه و الامن
بدل ما انتوا بتتشطروا على المتظاهرين المسالمين الى هم اساسا من الشعب و طلبه و موظفين و مش عاوزين غير صالح بلدهم ركزوا اكتر فى وظيفتكم
الاساسيه وهيه الحمايه من الارهاب و يعنى قانون الطوارىء محماش
مصر من الارهاب زى مابيدعى المغرضون و الموالين و المنافقين
عاوزين حريتنا مش عاوزين اهانات اكتر من كده كفايه قمع كفايه تهديد كفايه فقر
جردتونا من ادميتنا و سلبتونا حريتنا ومش عارفه الشعب مستنى ايه
مش هقول اكتر من ان ربنا على الظلمه و ينتقم لمصر و لشعبها من الى قاموا بالتفجيرات و يرحم الاموات الى احنا اعتبرناهم شهداء
السادي هو الشخص الذي يتلذذ بتعذيب الاخرين ورؤيتهم يتالمون ويفرح ويصل الى اعلى درجات النشوى التي تفوق لديه اكثر من الجنس عندما يراهم وهم يعذبون
فلنطبق هذا على مبارك وزبانيته في الداخلية وكل الوزراء الذين يعلمون انهم في امكانهم حل المشاكل مثل الاسكان والبطاله والصحة والفقر ومنه رغيف العيش ولكنهم يتلذذون ويستمتعون برؤية الشعب يتعذب ويعاني
ولا اعتقد ان الفترة المقبلة على مصر هى افضل مما مضى وذلك لانه يتم تربية الاطفال في مصر على السادية التي تبدا من البيت عندما تتلذذ الاسرة التي لديها بعض الاشياء برؤية المحرومين وتراها عندما يركب بعض الناس سيارة يرى الاخرين اقل منه وفي مصر درجات الناس يتم حسابها بما لديهم من امكانيات مادية استهلاكية
ان مصر تحتاج الى ثورة على كل ماهو قائم اليوم واهم شيء ثورة في العقول
اكبر انجازات مبارك في عهده التعيس
العشوائيات - عربات الفول - وقوف العاهرات علني في الشوارع -
الرشوة من اصغر موظف الى اعلى موظف - الفساد في كل شىء
من الطعام الفاسد للعلم الفاسد - ازدياد معدل الجهل -
الجاهل المادي افضل من المتعلم الفقير
انقراض الرجال -
ان اصبح الشعب والدولة بالنسبة لمبارك وعائلتة كعزبة ورثوها
ويتصرفوا فيها
كما يريدون حيث انهم لا يستعينون لحمايتهم الا بظباط الداخلية المخنثين منهم
ولا يتركو راجل واحد يرقى الا وان يكون اما معرص قرني او
مخنث متخفي او مرتشي
مصر كانت منبع للرجال قبل ان يتمكن منها هذا الحمار مبارك وعائلته
ويحولها عن طريق الاستعانة بالعصابة المعرفة بشلة الحرامية حوله
الى عزبة خاصة
اين الرجال اين الرجال اين الرجال
8 comments
الأستاذ الفاضل وائل عباس
خبطة صحفية ممتازة ..
اسمح لى ان اعرب لكم صادقا بأن اعجابى بكم يتزايد يوما عن يوم .. بسم الله ما شاء الله .. ربنا يكثر من امثالك ..
تستاهل كل خير
و ربنا يوفقك
اخوك
فرى
كنت عاوز اسألك سؤال ياوائل .... كيف سمحوا لك بالدخول الى شرم الشيخ وكيف لم يقبضوا عليك ...... أنا مندهش انهم تركوك تدخل شرم الشيخ ولم يقبضوا عليك وتركوك تمارس عملك بحرية وتصور من مواقع الاحداث وانت عندهم بلاك ليست وورد ذكر اسمك فى مظاهرة المطرية فى محادثات بين ظباط أمن الدولة كما قلت سابقا فى تغطيتك للمظاهرة
لا دي أسرار المهنة يا أخ ميدو
وبعدين لونك مش حلو ليه
حاسس بحاجة مش ظريفة في كلامك
ولا انا غلطان ؟؟؟
ميدو انت محتاج تنزل الشارع تشارك علشان تفهم الحياة لان القعدة على النت ها تخليك تشك في اخوك طالما مش شايفه ولا شايف بيعمل ايه ...
وانا باكلمك كاخ وما رضيتشي امسح كلامك رغم انه مش لذيذ ومغرض لكن برضه مش ها اتهمك ان حد باعتك ...
أول الملاحظات كانت على الرئيس مبارك نفسه أثناء إلقائه للخطاب حيث بدا متعبا وكثيرا ماكان متقطع النفس أحيانا كثيره تهرب منه الكلمات أو تخرج غير واضحة
الأمر الثانى والذى نراه لأول مرة وانا أعلم أنه أمر طبيعى وعادى جدا ولكن أؤكد أننا لم نره من قبل وهو أن الرئيس كان يتصبب عرقا لدرجة أنه أخرج منديلا من جيبه أكثر من مرة لكى يجفف عرقه
ناهيك عن الكثير من الأخطاء الإملائية واللغوية والتى تعودنا عليها ولم تصبح شيئا مستغربا
دول كانوا ملاحظتين بسطيتين قبل الدخول فى الخطاب نفسه
اما بالنسبة للخطاب باختصار شديد جاء مخيبا للآمال بصراحة حيث لم يكن فيه أى جديد أو تجديد سواء فى لغة الخطاب أو الكلمات والتعبيرات الإنشائية التى عهدناها من قبل
طبعا كان واضحا للجميع أن الخطاب تكلم عن ثلاث نقاط أساسية تكلم عن السيرة الذاتيه للرئيس ثم الإنجازات التى تمت فى عهده ثم الحديث عن الوعود والإصلاحات الخاصة بالمستقبل
طبعا كان يتخلل هذا الخطاب فقرات من التصفيق المستمر والمتواصل على نحو لم نره من قبل بل والوقوف عدة من مرات أثناء التصفيق فى مشهد لم نعتاد عليه
المهم نعود إلى الخطاب نفسه حيث لم نجد فيه أى جديد أو تجديد يعنى باختصار الكلام هو هو والتصريحات هى هى لم يتغير أى شيء
دعك من سيرة الرئيس فهى على ما أعتقد معروفة للجميع ولا غموض فيها أو تشويش
غير اننى لاحظت ملاحظة غريبة ولعل الكثير لاحظها وهى أن السيد جمال مبارك كان يحمل نسخة من الخطاب بين يديه وبدا وكأنه يراجعه مع الرئيس أثناء إلقائه له
المهم أن الرئيس عندما تتطرق إلى الحديث عن الكُتاب (بضم الكاف وتشديد التاء)الذى كان يحفظ فيه القرآن
وحيث أنه قد راجع ما يقول إلا أنه قرأها الكتاب (بكسرالكاف وفتح التاء) أعلم أن الكثيرين سوف يقولون وايه يعنى يا سيدى دى غلطة بسيطة ومش مستاهلة لكن أنا أقصد هنا ليس الغلطة فى التشكيل يا جماعة ولكن عدم إدراك الرئيس لما يقوله بالفعل أزاى يعنى يكون بيتكلم عن الكتاب الى كان بيحفظ فيه القرآن وهو صغير ولما يقرا الكلام ينطقه بمعنى تانى خالص مالوش أى علاقة بالمعنى المقصود
أما المهم فعلا فهو موضوع الحديث عن الإنجازات والى حسينا والرئيس بيتكلم عنها إننا من أكثر الدول تقدما يا جماعة وإننا فعلا حققنا الكثير والكثير من الإنجازات التى لم يسبق لها مثيل فى كافة المجالات
بصراحة يا جماعة أنا كنت حاسس إننا مش واخدين بالنا من الى بيحصل فى بلدنا من توفير فرص عمل للشباب ومن تطوير التعليم والمواصلات والصرف الصحى والصرف المغطى زما ما ذكر الريس بالنص فى كلامه
أما فى السياسة فحدث ولا حرج فقد تحدث الرئيس وأشار إلى المزيد من الإصلاحات الدستورية بس إيه هيه مش عارف بصراحة الكلام كان مبهم وعايم مجرد إصلاحات وخلاص
ولما تطرق لموضوع قانون الطواريء تحول إلى اللغة العامية وقال دا موجود من سنة 1914 وكأنه حاجة حلوة ومفيدة لازم نبقى عليهاومع ذلك طيب هنشوف لكم حل وهنطلع قانون للإرهاب
بصراحة كانت كلها وعود فى الهواء ليس فيها أى شيء من الجدية
وكان مشهد النهاية مؤثرا للغاية عندما قرر الرئيس أن يختلط بالناس ويصافحهم ويقبلوه فى محاولة منه للتقرب منهم ولكن هذا ما لم نتعود عليه فرأينا الناس تتدافع بشدة على الرئيس والحرس الخاص به يدفعون الناس بالقوة فى مشهد شيء للغاية لدرجة أنه أى الحرس كانوا يدفعون بالريس أكثر من مرة من شدة التدافع والزحام وبدا الرئيس فعلا متعبا والحرس غير قادر على أن يمنع الناس من حوله
أما المصيبة الكبرى بحق فجاءت على لسان المذيعة هالة أبو علم التى كانت تعلق على مشهد النهاية والتى ذكرت فيه أن الله قد اختار لنا الرئيس مبارك ؟؟؟؟؟ وهذا هو قدرنا ؟؟؟؟؟
أى هراء هذا وأى عبث وكيف سمحت لنفسها أن تردد مثل هذه العبارات التى عفا عليها الزمن ولم تعد مقبولة بأى شكل من الأشكال
إنها البداية ولكنها بحق بداية غير مبشرة على الإطلاق
برا فو عليك ياو ائل ياعباس وعلي فكره انا كريم الشاعر حكالي عنك كتير وربنا يوفقك ويجيبك لينا بالسلامه ان شاء الله احب اعرفك ان كريم اتحبس النهارده وربنا يستر عليك ان شاء الله
محمد نبيل
مجهودك رائع يا وائل ربنا يبارك فيك و الله انا مبهوره
بادائك جدا فعلا لو مصر فيها ناس زيك كده كتير هنتغير للاحسن و من غير ما
نستنى سنين . صور شرم بتدل على الماساه الحقيقيه
وبالمناسبه الحزينه ديه احب اقول لقوات الشرطه و الامن
بدل ما انتوا بتتشطروا على المتظاهرين المسالمين الى هم اساسا من الشعب و طلبه و موظفين و مش عاوزين غير صالح بلدهم ركزوا اكتر فى وظيفتكم
الاساسيه وهيه الحمايه من الارهاب و يعنى قانون الطوارىء محماش
مصر من الارهاب زى مابيدعى المغرضون و الموالين و المنافقين
عاوزين حريتنا مش عاوزين اهانات اكتر من كده كفايه قمع كفايه تهديد كفايه فقر
جردتونا من ادميتنا و سلبتونا حريتنا ومش عارفه الشعب مستنى ايه
مش هقول اكتر من ان ربنا على الظلمه و ينتقم لمصر و لشعبها من الى قاموا بالتفجيرات و يرحم الاموات الى احنا اعتبرناهم شهداء
السادي هو الشخص الذي يتلذذ بتعذيب الاخرين ورؤيتهم يتالمون ويفرح ويصل الى اعلى درجات النشوى التي تفوق لديه اكثر من الجنس عندما يراهم وهم يعذبون
فلنطبق هذا على مبارك وزبانيته في الداخلية وكل الوزراء الذين يعلمون انهم في امكانهم حل المشاكل مثل الاسكان والبطاله والصحة والفقر ومنه رغيف العيش ولكنهم يتلذذون ويستمتعون برؤية الشعب يتعذب ويعاني
ولا اعتقد ان الفترة المقبلة على مصر هى افضل مما مضى وذلك لانه يتم تربية الاطفال في مصر على السادية التي تبدا من البيت عندما تتلذذ الاسرة التي لديها بعض الاشياء برؤية المحرومين وتراها عندما يركب بعض الناس سيارة يرى الاخرين اقل منه وفي مصر درجات الناس يتم حسابها بما لديهم من امكانيات مادية استهلاكية
ان مصر تحتاج الى ثورة على كل ماهو قائم اليوم واهم شيء ثورة في العقول
اكبر انجازات مبارك في عهده التعيس
العشوائيات - عربات الفول - وقوف العاهرات علني في الشوارع -
الرشوة من اصغر موظف الى اعلى موظف - الفساد في كل شىء
من الطعام الفاسد للعلم الفاسد - ازدياد معدل الجهل -
الجاهل المادي افضل من المتعلم الفقير
انقراض الرجال -
ان اصبح الشعب والدولة بالنسبة لمبارك وعائلتة كعزبة ورثوها
ويتصرفوا فيها
كما يريدون حيث انهم لا يستعينون لحمايتهم الا بظباط الداخلية المخنثين منهم
ولا يتركو راجل واحد يرقى الا وان يكون اما معرص قرني او
مخنث متخفي او مرتشي
مصر كانت منبع للرجال قبل ان يتمكن منها هذا الحمار مبارك وعائلته
ويحولها عن طريق الاستعانة بالعصابة المعرفة بشلة الحرامية حوله
الى عزبة خاصة
اين الرجال اين الرجال اين الرجال
The comments are closed.