أمام مصلحة السجون
3 أغسطس 2005
قلت أصور الحشود الأمنية التي جهزوها لجموع من النسوة المتشحات بالسواد والاطفال دون سن المدرسة والاباء المشلولين
فقام ظابط ظريف كده شاور لي على اهالي المعتقلين وقال لي صور من هنا فيه لقطات حلوة
فقلت له ما أنا صورت خلاص ...
كان نفسي أقول له خليك في حالك وما تتدخلشي في شغلي
هو أنا باجي أقولك مثلا اعمل الكردون سمبوكسات او وقف العساكر على راس بعض !!!
حاجة غريبة والله يا أخي
أحد الاباء أصابه الشلل بسبب حبس ابنه
أحمد سيف كان يتفاوض من اجل مطالب أهالي المعتقلين